آخر الأخبار
  مبعوث ترامب للشرق الأوسط: سننتقل للمرحلة الثانية من اتفاق وقف النار في غزة بشرط   البنك الأردني الكويتي يختتم عام 2024 بحصوله على 7 جوائز عالمية تعزز ريادته في السوق المصرفي   قرار حكومي هام لحملة شهادة التوجيهي ممن يرغبون بمعادلتها   الصفدي يعلق على ما يحدث في الضفة الغربية   الصفدي : يجب على السلطة الفلسطينية تولي مسؤولية غزة   الأردن.. إيقاف صرف المكافآت للجان الحكومية خلال الدوام   ماذا يريد الرئيس الامريكي دونالد ترامب؟ الصفدي يجيب ..   الزعبي لوزير الداخلية: الأحكام العرفية انتهت منذ 35 عاما   مشروع نظام يحظر على المكاتب الترويج للدارسة بمدارس خارج الأردن   الأردن يحصد جائزة "أفضل وجهة سياحية في العالم" لعام 2024   ضبط كميات كبيرة من التمور غير الصالحة للاستهلاك البشري   الأردن.. نائب تواسط لموقوف ارتكب جريمة (هتك عرض) بعد خروجه   النائب العرموطي: تحية لغزة التي رفعت رأس الأمة الاسلامية والعربية   وزير الداخلية: عدد كبير من الموقوفيين إداريًا بسبب "عقوق الوالدين"   النائب عطية يطالب بكشف أسماء شركات اللحوم الفاسدة .. والصفدي يرد: "التزم بالنظام الداخلي"   السعايدة يستجوب وزير العمل: بيانات تكشف وجود 925 ألف عامل وافد بالأردن   النواب يحيل 6 مشاريع قوانين إلى لجانه المختصة   الأردن.. انخفاض عدد الموقوفين إداريًا إلى 1495 شخصًا يوميًا   قرار مهم من "الأوقاف" لجميع المعتمرين الأردنيين   مذكرة نيابية تطالب بإلغاء الزيادة على تعرفة المياه

اغتيال نصر الله أم سقوط الأسد؟ .. إيران تكشف أي الحدثين أشد وقعًا

{clean_title}
قال رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف إن "اغتيال قادة حزب الله كان أشد علينا من سقوط بشار الأسد"، مؤكدا أن الحزب "أصبح أقوى".

واعتبر قاليباف في تصريح أن "التطورات في سوريا لم تكن مفاجئة بل كانت حتمية ونحن قمنا بتوجيه تحذيرات دقيقة للحكومة السورية"، مبينا أن "سقوط الأسد يسبب اضطرابا للمقاومة ولكنها ستتكيف مع الظروف الجديدة وتصبح أقوى".

وشدد على أن "مستقبل سوريا لن يسير وفق مصممي المخطط فالشباب السوري سيتمكن من استعادة الكرامة الوطنية"، مضيفا: "نراقب سلوك المعارضين وداعميهم وعلاقتهم مع الكيان الصهيوني وسنتخذ قراراتنا بناء على ذلك".
وكانت فصائل المعارضة السورية قد أعلنت صباح يوم الأحد 8 ديسمبر، في بيان مقتضب أصدرته على التلفزيون الرسمي، "تحرير مدينة دمشق وإسقاط بشار الأسد"، بعد دخول قواتها المسلحة إلى دمشق، فيما توجه بشار الأسد وعائلته إلى موسكو، وقدمت لهم روسيا حق اللجوء.

ولاحقا أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن المعارضة السورية ضمنت أمن السفارة الإيرانية في دمشق وقنصليتها في حلب، وكذلك المزارات الدينية.

وأشار إلى أن "جبهة المقاومة تمر بفترة صعبة منذ أكثر من عام ولكن لا ينبغي لأحد أن يعتقد أن هذا المسار سيتوقف عندما تخرج سوريا من دائرة المقاومة".