آخر الأخبار
  هل تلقت "المعارضة السورية" دعم دولي لاسقاط نظام الاسد؟ احمد الشرع يجيب ..   عالميا .. عطل فني يضرب مواقع التواصل الاجتماعي   تحذير اردني حول كيفية التعامل مع المعتقلين الأردنيين العائدين من سوريا   تفاصيل جديدة حول مقتل الناشط والمعتقل مازن الحمادة في سوريا   حركة نشطة لعودة اللاجئين من الاردن إلى سورية   الحكومة الاردنية تتوقع إعادة التصدير إلى سورية الأسبوع المقبل   236 معتقلا أردنيا في السجون السورية ما مصيرهم؟   كتلة هوائية باردة قادمة للمملكة .. وأمطار متوقعة الجمعة   حكومة جعفر حسّان تصرح حول إقامة "المدينة الجديدة"   إستدرجاه للبنان ووضعوا له السم في طعامه .. تفاصيل وفاة الشاب الاردني إياد خالد سمارة   وزارة الزراعة تقرر استئناف تصدير الأغنام   مهم بشأن رفع الحد الأدنى للأجور   أكثر من 10 ملايين حوالة بالأردن بـ8,26 مليار دينار منذ مطلع العام   الملك يستقبل رئيس مجلس الوزراء العراقي   العمل: جولات تفتيشية مكثفة لضبط العمالة غير الأردنية المخالفة   مقترح نيابي بتعديل قانون السير بالأردن   منحة إسبانية لصيانة 4 مراكز صحية في عجلون   ارتفاع معدل التضخم في الأردن بنسبة 1.45% خلال 11 شهرا   الملك يستقبل وزير الدفاع القبرصي   البطاينة: عائلات تعتقد أن العائد من سوريا ابنهم .. ولن نسلمه قبل الفحص

هل تلقت "المعارضة السورية" دعم دولي لاسقاط نظام الاسد؟ احمد الشرع يجيب ..

{clean_title}
اكد القيادي أحمد الشرع أنهم لم يتلقوا أي دعم دولي لمواجهة نظام الرئيس السابق بشار الأسد.


وأضاف أن السلاح الذي قاتلوا به نظام الأسد محلي الصنع، وفق قوله.

وأمس، قال الشرع إن الشعب السوري "منهك" جراء أعوام النزاع، وأن البلاد لن تشهد "حرباً أخرى".

محاسبة القتلة
وشدد الشرع على أن إدارة العمليات العسكرية لن تتوانى عن محاسبة القتلة وضباط الأمن والجيش المتورطين في تعذيب السوريين.

كما أفاد في بيان: "سوف نلاحق مجرمي الحرب ونطلبهم من الدول التي فروا إليها حتى ينالوا جزاءهم العادل".

كذلك أضاف أنه "سيتم الإعلان عن قائمة تتضمن أسماء كبار المتورطين".

وأشار إلى أنه "سيتم تقديم مكافآت أيضاً لمن يدلي بمعلومات عن كبار ضباط الجيش والأمن المتورطين في جرائم حرب".

فيما أوضح أن القيادة العسكرية "ملتزمة بالتسامح مع من لم تتلطخ أيديهم بدماء الشعب السوري"، مردفاً أنها منحت العفو لمن كان ضمن الخدمة الإلزامية.

هجوم على مناطق عدة
يذكر أن فصائل مسلحة كانت شنت منذ نحو أسبوعين هجوماً على مناطق عدة في سوريا، ثم سيطرت على حلب وحماة وحمص، ولاحقاً العاصمة دمشق.

لتعلن في الثامن من ديسمبر سقوط الأسد، الذي سافر إلى روسيا، حيث منح حق اللجوء الإنساني.

فيما عمدت إلى فتح كافة السجون في البلاد، مطلقة مئات المعتقلين والمساجين.