آخر الأخبار
  الأرصاد": استمرار تساقط الأمطار في بعض المناطق ونحذر من (الغبار و الضباب)   انخفاض أسعار الذهب في الأردن الإثنين   تحذير امني بشأن حالة الطقس في المملكة   وزير الطاقة يكشف عن تفاصيل قانون الكهرباء لسنة 2024 .. سارق الكهرباء بإنتظاره السجن وغرامة تصل لـ 10 آلاف دينار   سيدة ثلاثينية تقتل على يد "عمها" في منطقة كريمة   إعلان صادر عن القيادة العامة للقوات المُسلّحة الأردنية – الجيش العربي   قطع المياه عن مناطق واسعة في المملكة لـ72 ساعة بسبب أعمال "صيانة" - أسماء المناطق   مهم من التربية لطلبة تكميلي التوجيهي   تصريح حكومي حول ارتـفـاع أسـعـار المشـتقات النفطـيـة   ولي العهد : اللهم صيبا نافها   فيصل الفايز: سجل الجيش الأردني العربي المصطفوي والأجهزة الأمنية حافل بالبطولات ومسطر بالتضحيات   هل يشمل قرار إعفاء المركبات المنتهي ترخيصها مركبات العمومي؟ هيئة تنظيم النقل البري تجيب ..   حماية المستهلك عن أجور الأطباء الجديدة: كرم على حساب المواطن   وزير الداخلية الأسبق الحباشنة: إسرائيل تريد الأردن وفلسطين وسورية ولبنان وحتى المدينة المنورة   تصريح حكومي بخصوص دوام طلبة المدارس خلال المنخفض الجوي الحالي   هيئة تنشيط السياحة تختتم مشاركتها في معرض IBTM Barcelona 2024   لـ 6 ساعات.. فصل للتيار الكهربائي عن مناطق جنوب المملكة (أسماء)   الجيش في بيان جديد: مقتل شخص والقبض على 6 آخرين   تعديل أوقات عمل جــسر الملك حسين   الزيود: نطالب برفع الحد الأدنى للأجور إلى 500 دينار

المطران خريستوفوروس: الملك يدفع ثمنا غاليا ليبقى صوته هو صوت المسيحية والإسلام

{clean_title}
قال رئيس مجلس رؤساء الكنائس في الأردن المطران خريستوفوروس عطالله، إن جلالة الملك عبدالله الثاني يدفع ثمنا غاليا والأردن يتعرض لضغوط وتحديات داخلية وخارجية، حتى يبقى صوت الملك هو صوت المسيحية وصوت الإسلام.

وأضاف المطران عبر وثائقي "عقيدة الملك"، أن مسيحيي البلاد المقدسة طالما دفعوا فواتير الغرب، و"مثلا في الحروب الصليبية لم نكن على علاقة بها وبالعكس كنا ضدها".

وتابع المطران: "عشان هيك تحالفنا احنا واخوتنا المسلمين مع صلاح الدين الأيوبي عشان نخرج الغزاة الفرنجة الصليبيين من بلادنا الي برضو استخدموا الصليب كشعار الهم ونحنا براءة عنهم ...".

وقال إن مسيحيي الشرق يفعون فواتير غالية بسبب سياسات الغرب، ورأى أن الملك يقف أمام مطامع الغرب في الأماكن المقدسة في القدس.

وقال إن الوجود المسيحي في البلاد المقدسة والأماكن المقدسة مهدد، و"نحن مش أقلية نحن اصحاب هذه البلاد ..."، والوجود المسيحي مستهدف ونحن ندفع فواتير الغرب.

وتحدث المطران عن بدايات "الارتباط الهاشمي بالمقدسات المسيحية إلى عهد الخليفة عمر بن الخطاب، عندما لبى نداء البطريرك صفرونيوس بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية في القدس عام 638 ميلادي لكتابة العهدة العمرية والتي منحت المسيحية آنذاك الحرية الدينية مقابل الجزية، ومن هنا بدأ النهج الحضاري للوصاية الهاشمية على الأماكن المسيحية في فلسطين".