آخر الأخبار
  الأردن يرحب بقرار يونسكو لدعم نشاطات أونروا في الأراضي المحتلة   مفتي الاردن : التدخين حرام استخداما وبيعا وصناعة   مراكز أورنج المجتمعية الرقمية: مجتمعات تحتفي بالتعلم وتقود التعليم   الشيخ فواز عناد الفايز يزور مكاتب وكالة جراءة نيوز   الملك يستمع إلى ردي مجلسي الأعيان والنواب على خطاب العرش   إعلان وتوضيح صادر عن "المواصفات والمقاييس" بخصوص إدخال المركبات الكهربائية للمملكة   بعد تخفيض المخصصات .. هل سيطرء تغيير على دعم أسطوانة الغاز والخبز؟ وزير المالية يجيب ..   تحذير صادر عن "السفارة الامريكية" للأردنيين الراغبين بالحصول على "تأشيرة جديدة"   لتعزيز كفاءة قطاع الكهرباء .. "البنك الدولي" يصرف 150 مليون دولار للأردن   بدء استقبال طلبات التوظيف لأبناء المتقاعدين العسكريين .. رابط   نائب أردنية تسأل عن الشركة المصنعة لعدادات العقبة   الأغذية العالمي يلوّح بتعليق جزئي لأنشطته بالأردن   الملكة رانيا: مواهب محلية في الأردن لا توصف   تفاصيل حالة الطقس حتى الخميس .. وتحذيرات هامة   هل هناك إحتمالية لتساقط الثلوج في الاردن بموعد قريب؟ "الارصاد" توضح ..   الحكومة تنشر أسماء من فقدوا وظائفهم الحكومي بوزارتي التربية والتعليم والصحة - أسماء   الكشف عن عدد اللاجئين السوريين الذين عادوا لبلادهم منذ بداية العام   أورنج الأردن تتوج جهودها في نشر الثقافة الرقمية   الأردن.. الحكومة تخصص 2 مليون دينار لدراسات المدينة الجديدة   الحنيطي يكرم عددا من ضباط وضباط صف القوات المسلحة

هل ستنتهي الحرب بحلول شهر رمضان؟ "جو بايدن" يوضح ..

{clean_title}
قال الرئيس الأميركي جو بايدن، إن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة بحلول بداية شهر رمضان "يبدو صعبا".

وأضاف بايدن في تصريحات للصحافيين أنه يشعر بالقلق إزاء العنف في القدس الشرقية من دون وقف لإطلاق النار.

من جهتها قالت حركة حماس، إنها لن تتنازل عن مطالبها من أجل الهدنة في غزة.

وتطالب حماس بالوقف الشامل للعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، والبدء بعمليات الإغاثة والإيواء وإعادة الإعمار.

وفي السياق قالت صحيفة "إسرائيل هيوم " إن مسؤولين إسرائيليين يناقشون تسليح بعض المدنيين في قطاع غزة لتوفير الحماية الأمنية لقوافل المساعدات المتجهة إلى القطاع.

وقالت الصحيفة إن المدنيين لن يكونوا على صلة في الحركة، لكن لم تتضح هويتهم بعد. وأضافت أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أرجأ اتخاذ قرار بشأن هذه القضية.

ويأتي شهر رمضان هذه السنة حزينا على غير عادته جراء الظروف الراهنة لدى الفلسطينيين والحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والقيود المفروضة على الضفة الغربية المحتلة، حيث ينتظر أهلها شهر رمضان من كل سنة لزيارة القدس والمسجد الأقصى.

وينتظر أهالي الضفةِ الغربية شهرَ رمضان من كلِ عام كي يزوروا مدينةَ القدس ويؤدوا الصلاةَ في رحاب المسجد الأقصى المبارك لكن هذا العام يبدو مختلفا جراء الحرب على غزة والقيود والإجراءات الإسرائيلية المفروضة في الضفة الغربية.

وزيرُ الأمنِ القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير حاول فرضَ شروطا على دخول المصلين من أراضي عام ثمانية وأربعين، لكنّ مجلس الحرب تجاهل طلبه خشية تفجر الأوضاع الميدانية وتحديدا بالقدس.

وأوصت الأجهزةُ الأمنيةُ الإسرائيلية وفي ظل التقارير الاستخباراتية بتخفيف القيود وعدم اتخاذ قرارات جارفة والسماح في الأسبوع الأول من رمضان بتدفقِ المصلين على غرار الأعوام السالفة، لكنها ستعقد جلسة أسبوعية لتقييم الوضع أمنيا واتخاذ القرارات بشأنِ الإجراءات وفق التطورات ما يجعل الفلسطيني رهينة للتقديرات الإسرائيلية.