احتفل اليوتيوبر "مستر بيست" بتخطي متابعي قناته على منصة يوتيوب الـ200 مليون متابع ليل أمس، بفيديو جديد يظهر تجربته للعيش مدفوناً تحت التراب لـ7 أيام.
وفي أحدث فيديو على قناته، قرر جيمي دونالدسون، المعروف باسم "مستر بيست" اختبار العيش تحت التراب لـ7 أيام، محطماً رقمه القياسي السابق بالبقاء 50 ساعة مدفوناً.
وظهر بالفيديو الشاب البالغ 25 عاماً، محاصراً بتابوت شفاف، فيما كان أصدقاؤه يتابعونه من خلال الكاميرات العديدة المثبتة داخل التابوت، مع تواصلهم الدائم معه عبر أجهزة الراديو.
وبدا على مستر بيست التأثر أكثر من مرة خلال هذه التجربة.
ويعرف عن "مستر بيست" تميزه بالفيديوهات المثيرة للإعجاب والتي تتضمن عادة العديد من التفجيرات والاختبارات الشاقة التي تختبر الحدود البدنية.
وطيلة أسبوع، لم يكن "مستر بيست" مجرداً من كل شيء، بل أشار إلى امتلاكه إمدادات غذائية ومائية معه وبعض العناصر للتسلية، لكنه اكتشف مع مرور الوقت أن الأمر أكثر صعوبة من الناحية العقلية من تلك الجسدية.
ووسط هذا الاختبار الجسدي، أبلغه الأصدقاء في الأعلى أن قناته على يوتيوب تخطت الـ200 مليون متابع، ما دفعهم للاحتفال على طريقته الخاصة، قبل أن يعود لاحقاً مع انتهاء هذه التجربة بالاحتفال مع باقي الأصدقاء والعاملين معه.