آخر الأخبار
  الصفدي لـ فيليب لازاريني: غزة ما تزال تواجه كارثة إنسانية نتيجة الدمار الذي سببه العدوان الإسرائيلي   إتصال يجمع الوزير أيمن الصفدي بوزير الخارجية التركي هاكان فيدان .. وهذا ما دار بينهما   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة: زخات ثلجية خلال ساعات فجر وصباح الأربعاء   النائب رائد رباع يطالب بالسماح لسيارات الإسعاف والدفاع المدني باستخدام مسرب الباص السريع   الأردن يسير قافلة مساعدات جديدة إلى سوريا   الأردن يعزي المغرب بضحايا الفيضانات   دراسة: الفرد في الأردن يهدر 81.3 كيلوغرام غذاء سنويا   الملك ووزير الخارجية الصيني يبحثان توطيد الشراكة بين البلدين   التعليم العالي: بدء تقديم طلبات القبول الموحد للطلبة الوافدين   التنمية: صرف معونة الشتاء مع مخصصات كانون الأول الحالي   الزعبي تؤكد أهمية الثقافة المؤسسية لتحقيق التميز واستدامة الأداء   المؤسسة الاستهلاكية المدنية تعلن عن عروض ترويجية واسعة   القبض على عصابة إقليمية لتهريب مخدرات و22 تاجرًا وضبط كميات كبيرة   كما ورد من النواب .. مالية الأعيان تقر مشروع قانون الموازنة   الدقيقة 11 .. رسالة وفاء من المدرجات الأردنية لـ يزن النعيمات   حسّان يستقبل مودي في المطار   الجيش يدعو مواليد 2007 لمتابعة منصة خدمة العلم تفادياً للمساءلة   الأردنيون انفقوا 1.88 مليار دولار على السياحة الخارجية في 2025   الأشغال تعلن السير بإجراءات طرح عطاءات دراسات لمشاريع في (عمرة)   الأردن .. انقلاب على الاجواء في الساعات القادمة

دراسة: النساء سيصبحن أقصر وأسمن

{clean_title}
أجرى علماء دراسة مثيرة للاهتمام قارنوا فيها بين جيلين من النساء المعاصرات وحددوا علامات التغير الطبيعي بينهن، وتوصلوا إلى أنه رغم التقدم في الطب والتحسن في نوعية الحياة، ستبدو النساء مختلفات قليلاً في المستقبل.

وقالت الدراسة إنه نتيجة للتطور، ستصبح النساء أقصر وأكثر امتلاءً، وسيكون ضغط الدم ومستويات الكوليسترول لديهن أقل من المستويات الحديثة، وسوف يلدن أطفالهن الأوائل في سن مبكرة. وستتغير مستويات الهرمونات لديهن ويتأخر معها موعد سن اليأس. أي أن فترة الإنجاب ستزداد.

وأجريت الدراسة في عدة جامعات أمريكية في وقت واحد: جامعة ييل وجامعة بوسطن وجامعة بنسلفانيا. والمؤلف الرئيسي هو الدكتور ستيفن ستيرنز، هو أستاذ علم البيئة وعلم الأحياء التطوري في جامعة ييل..

وقام العلماء بتحليل بيانات من دراسة بدأت عام 1948. شاركت فيها حوالي 2000 امرأة من أمريكا الشمالية وصلن إلى سن اليأس. كان الغرض الرئيسي من الدراسة هو مقارنة خصائص صحة المرأة اعتمادًا على عدد الأطفال المولودين لها (ما يسمى بمقياس "النجاح الإنجابي").

بعد ضبط العوامل المحتملة مثل الدخل والتعليم والتدخين باستخدام نماذج إحصائية ، قام الباحثون بتقييم قابلية التوريث للسمات ووضع توقعات قصيرة المدى لكيفية تغير كل سمة في الجيل الثالث من النساء في الدراسة.