آخر الأخبار
  بلومبرغ: ترامب تراجع عن تهديد بوقف المساعدات للأردن   الصفدي: مصلحة الأردنيين في إقامة الدولة الفلسطينيين وعدم التهجير   الملك: مصلحة الاردن واستقراره وحماية الاردن والاردنيين فوق كل اعتبار   ترامب: ضم الضفة الغربية لإسرائيل سينجح   الملك ردًا على ترامب: سأفعل الأفضل لبلادي .. هذا ما جرى في اللقاء   بلاغ صادر عن الدكتور جعفر حسّان يخص الوزراء ورؤساء الهيئات والمؤسسات ومدراء الدوائر   الملك لترمب: سأفعل الأفضل لمصلحة الأردن وسنستقبل 2000 طفل فلسطيني مريض   نتنياهو: إذا لم تطلق حماس سراح مختطفينا حتى ظهر السبت سيعود الجيش لقتال شديد   ترامب عن الملك لدى استقباله في البيت الأبيض: إنه رجل عظيم   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى يوم الجمعة   أكثر من 400 صحفي وإعلامي أردني يرفضون التهجير ويساندون الملك (اسماء)   قرار حكومي أردني بخصوص الشاحنات السورية الداخلة إلى الأردن   من الاردن لشمال قطاع غزة: مواد طبية عاجلة وحليب الأطفال الخُدَّج عبر 120 طائرة عمودية   مطالبات بتأجيل أقساط القروض للأردنيين خلال شهر رمضان وعيد الفطر!   هل أسعار الذهب ستواصل إرتفاعها؟ خبير أردني يوضح ..   تعيين اللواء المتقاعد عدنان الرقَّاد بهذا المنصب .. تفاصيل   الشواربة يوضح بخصوص أبراج السادس والباص السريع   بدء تقديم طلبات إساءة الاختيار والانتقال بين التخصصات للدبلوم المتوسط   جلسة بين الحكومة والبنك الدولي لزيادة الدعم لوزارة التربية الأردنية   حسّان يؤكد دعم الحكومة لجذب مزيد من الاستثمارات للمنطقة التنموية في المفرق

دراسة: النساء سيصبحن أقصر وأسمن

{clean_title}
أجرى علماء دراسة مثيرة للاهتمام قارنوا فيها بين جيلين من النساء المعاصرات وحددوا علامات التغير الطبيعي بينهن، وتوصلوا إلى أنه رغم التقدم في الطب والتحسن في نوعية الحياة، ستبدو النساء مختلفات قليلاً في المستقبل.

وقالت الدراسة إنه نتيجة للتطور، ستصبح النساء أقصر وأكثر امتلاءً، وسيكون ضغط الدم ومستويات الكوليسترول لديهن أقل من المستويات الحديثة، وسوف يلدن أطفالهن الأوائل في سن مبكرة. وستتغير مستويات الهرمونات لديهن ويتأخر معها موعد سن اليأس. أي أن فترة الإنجاب ستزداد.

وأجريت الدراسة في عدة جامعات أمريكية في وقت واحد: جامعة ييل وجامعة بوسطن وجامعة بنسلفانيا. والمؤلف الرئيسي هو الدكتور ستيفن ستيرنز، هو أستاذ علم البيئة وعلم الأحياء التطوري في جامعة ييل..

وقام العلماء بتحليل بيانات من دراسة بدأت عام 1948. شاركت فيها حوالي 2000 امرأة من أمريكا الشمالية وصلن إلى سن اليأس. كان الغرض الرئيسي من الدراسة هو مقارنة خصائص صحة المرأة اعتمادًا على عدد الأطفال المولودين لها (ما يسمى بمقياس "النجاح الإنجابي").

بعد ضبط العوامل المحتملة مثل الدخل والتعليم والتدخين باستخدام نماذج إحصائية ، قام الباحثون بتقييم قابلية التوريث للسمات ووضع توقعات قصيرة المدى لكيفية تغير كل سمة في الجيل الثالث من النساء في الدراسة.