آخر الأخبار
  نتنياهو: قد أوافق على وقف إطلاق نار بغزة   "الضمان" يوضح ما يتم تداوله حول تعيين مستشار إعلامي لديها براتب {3500} دينار   هل أغلقت "مفوضية اللاجئين" مكاتبها في الأردن؟ المفوضية تجيب وتوضح ..   تزامناً مع زيارة الملك .. العيسوي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في الكرك   الملك: خطة للمحافظة على قلعة الكرك وإعادة الحياة في شوارع المدينة القديمة ومبانيها   الملك ينعم بميدالية اليوبيل الفضي على شخصيات في الكرك (اسماء)   الأشغال تباشر بصيانة طريق الستين غربي إربد   إستلم أموالاً بالخطأ عبر "كليك" ورفض إعادتها .. والمحكمة تقرر!   إعلان هام صادر عن "المؤسسة الاستهلاكية المدنية" حول دوام الجمعة   النائب ناصر النواصرة يمطر "الحكومة" بـ12 سؤالاً نيابياً حول "نقابة المعلمين"   الاردن: خمسيني أعزب يقع ضحية احتيال على يد "خطّابة" - تفاصيل القضية   مصادر تكشف عن آلية جديدة لعمل "معبر رفح" الحدودي   أكثر من 190 ألف وافد للعلاج بالأردن منذ بداية العام   انخفاض أسعار المنتجين الصناعيين بنسبة 0.48%   حسان: إنجاز مشروع المدينة الرياضية في الكرك بمراحله الثلاث   الأعيان يشكل لجانه الدائمة ويختار رؤساءها والمقررين - اسماء   الإفراج عن 4 مهاجرين أردنيين احتجزوا لمدة شهر في المكسيك   الملك يلتقي وجهاء الكرك في موقع معركة مؤتة ويزور البوتاس   رئيس الوزراء جعفر حسان يصدر جملة من التوجيهات   الأرصاد: هذا موعد انحسار الكتلة الهوائية نهائياً والعودة للأجواء المستقرة

المدادحة: لا يوجد أردني يرفض اللجوء السوري

{clean_title}
أكد وزير تطوير قطاع عام أسبق وخبير إدارة، ماهر المدادحة، عدم وجود أيّ أردني يرفض وجود اللاجئين السوريين في البلاد.

وعزا المدادحة، خلال استضافته على برنامج صوت المملكة، ذلك إلى أن البلاد تأسست بناء على أسس الثورة العربية الكبرى، فمن ساهم في بناء الأردن العرب أيضا.

وقال، إن استقبالنا للأشقاء السوريين ليست لجوء بقدر ما هي شعور بالأزمة هنالك، في حين أن التبعات الاقتصادية للجوء يعد جانبًا آخر.

وأضاف، "أننا نظر إلى السوريين في الجانب الاجتماعي بأنهم الأشقاء، واحنا نستضيفهم حتى نساعدهم في تجاوز أزمتهم".

وعن آثار اللجوء، بين المدادحة أن استمرار الضغط على الموارد الاقتصادية؛ حيث أن الأزمة السورية ألقت بظلالها على الاقتصاد الأردني بعد 12 عامًا على بدايتها.

وأوضح، أن اللجوء قد تسبب بضغوط هائلة على الاقتصاد، حيث أن الكلف تجاوزت 2 مليار دينار سنويًا، وبالتالي عدم رغبتهم بالعودة لبلادهم يعني زيادة الضغط على الموارد.