آخر الأخبار
  لـ 6 ساعات.. فصل للتيار الكهربائي عن مناطق جنوب المملكة (أسماء)   الجيش في بيان جديد: مقتل شخص والقبض على 6 آخرين   تعديل أوقات عمل جــسر الملك حسين   الزيود: نطالب برفع الحد الأدنى للأجور إلى 500 دينار   الحكومة: لا تمديد لقرار إعفاء السيَّارات الكهربائيَّة   الأمانة: توجه لإنشاء مواقف لمركبات مستخدمي الباص السريع   الصفدي: حادثة الاعتداء على رجال الأمن العام بالرابية عمل إرهابي جبان   وقف ضخ المياه من الديسي 3 أيام مطلع الشهر المقبل   إزالة 15 اعتداء على مصادر المياه في قناة الملك عبدالله   رئيس الوزراء جعفر حسان يزور منتسبي الأمن العام المصابين بإطلاق النار في الرابية   بدء التسجيل لموسم الحج الجديد 26 الشهر الجاري إلكترونيا (رابط)   العيسوي يعود مصابي الأمن بحادثة الرابية   ترجيح تخفيض سعر البنزين 7 فلسات ورفع الديزل 5 الشهر المقبل   إرشادات أمنية تزامناً مع المنخفض الجوي   عمان الأهلية الثانية محلياً على الجامعات الاردنية بتصنيف التايمز لجودة البحوث العلمية متعددة التخصصات 2025   الحكومة: إطلاق النار في منطقة الرابية اعتداء إرهابي على قوات الأمن   الأمن : مقتل شخص أطلق النار على الأمن في الرابية   إغلاقات وتحويلات للسير لصيانة 5 جسور في العاصمة   هطول مطري بعد ظهر الأحد وتحذير من الانزلاق   مصدر عسكري مسؤول: القبض على شخص في المنطقة العسكرية الشرقية حاول التسلل إلى المملكة

دراسـة: الحمير تفضل الطقس الحار وتكره الطقس البارد

{clean_title}
توصلت دراسة بريطانية حديثة، إلى أن الحمير تفضل الطقس الحار والدافئ، وتنفر من الطقس البارد وانخفاض درجات الحرارة والأمطار.

ووفقا للدراسة التي أجرتها جامعة بورتسموث البريطانية والتي تتبعت سلوك الحمير لمدة 16 شهرًا في بريطانيا، فإن الحمير تفضل اللجوء لأقرب مأوى بمجرد أن تهب الرياح.

وبحسب ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، عن الدكتورة لين بروبس إحدى الباحثين القائمين على الدراسة، فإن الحمير تتحمل ظروف البحث عن ملجأ في الأجواء العاصفة والماطرة، أكثر من الخيول.

وذكرت أن هذا يعود الى أن الخيول قد نشأت في المناطق المعتدلة في أوراسيا، بينما نشأت الحمير المحلية من أصل أفريقي بري في المناطق شبه القاحلة في شمال شرق إفريقيا.

وأوضحت أن الخيول تتكيف مع المناخ المعتدل، بينما كانت الحمير أكثر ملاءمة للمناخات الأكثر دفئًا وجفافًا.

وأعرب الباحثون على أملهم في أن يتم استخدام هذه النتائج من قبل أولئك الذين يهتمون بأي من النوعين لحمايتهم بشكل أفضل من الظروف التي لا تناسبهم.