آخر الأخبار
  سيدة ثلاثينية تقتل على يد "عمها" في منطقة كريمة   إعلان صادر عن القيادة العامة للقوات المُسلّحة الأردنية – الجيش العربي   قطع المياه عن مناطق واسعة في المملكة لـ72 ساعة بسبب أعمال "صيانة" - أسماء المناطق   مهم من التربية لطلبة تكميلي التوجيهي   تصريح حكومي حول ارتـفـاع أسـعـار المشـتقات النفطـيـة   ولي العهد : اللهم صيبا نافها   فيصل الفايز: سجل الجيش الأردني العربي المصطفوي والأجهزة الأمنية حافل بالبطولات ومسطر بالتضحيات   هل يشمل قرار إعفاء المركبات المنتهي ترخيصها مركبات العمومي؟ هيئة تنظيم النقل البري تجيب ..   حماية المستهلك عن أجور الأطباء الجديدة: كرم على حساب المواطن   وزير الداخلية الأسبق الحباشنة: إسرائيل تريد الأردن وفلسطين وسورية ولبنان وحتى المدينة المنورة   تصريح حكومي بخصوص دوام طلبة المدارس خلال المنخفض الجوي الحالي   هيئة تنشيط السياحة تختتم مشاركتها في معرض IBTM Barcelona 2024   لـ 6 ساعات.. فصل للتيار الكهربائي عن مناطق جنوب المملكة (أسماء)   الجيش في بيان جديد: مقتل شخص والقبض على 6 آخرين   تعديل أوقات عمل جــسر الملك حسين   الزيود: نطالب برفع الحد الأدنى للأجور إلى 500 دينار   الحكومة: لا تمديد لقرار إعفاء السيَّارات الكهربائيَّة   الأمانة: توجه لإنشاء مواقف لمركبات مستخدمي الباص السريع   الصفدي: حادثة الاعتداء على رجال الأمن العام بالرابية عمل إرهابي جبان   وقف ضخ المياه من الديسي 3 أيام مطلع الشهر المقبل

طبيب نفسي : العيدية تحسّن الحالة النفسية والمزاجية للنساء

{clean_title}
تطرقت بعض الصحف المصرية إلى عادة "العيدية" المنتشرة في بلادنا العربية وأثرها النفسي على النساء.

ونقلت صحيفة "الدستور" المصرية، عن استشاري الطب النفسي أحمد هلال، تأكيده على تأثير العيدية إيجابيا على مزاج النساء وتحسين الحالة النفسية لديهن.
 

وقال هلال: "العيدية لها مفعول مزاجي كبير لدى النساء، فهي تعمل على تحسين الحالة النفسية لهن، وهي من العادات الحسنة"، مبينا أنها تعمل على تخفيف التوتر والقلق بنسبة كبيرة، سواء للأطفال أو الكبار أيضًا.

وأضاف: "تضفي العيدية شعورًا عميقًا للمتلقي بالحب والتقدير، كما أنها تسعد الشخص الذي يعطيها كونه يرى الفرحة على وجوه من أحباؤه وشكرهم له".

وترجع عادة "العيدية" إلى عصر المماليك إذ كان السلطان المملوكي يصرف راتبا بمناسبة العيد للأتباع من الجنود والأمراء ومن يعملون معه وكان اسمها "الجامكية".

وفي العصر العثماني أخذت العيدية أشكالًا أخرى حيث كانت تقدم نقودا وهدايا للأطفال، واستمر التقليد إلى العصر الحديث.

وبالرغم من سعادة النساء والأطفال بما يقدم لهن من عيديات تفرج عليهن الحال ويحاولن معها قضاء بعض حوائجهن إلا أن الكثير من الرجال يعتبرون أن العيدية تجهز على ما تبقى في الجيوب من أموال.