آخر الأخبار
  سيدة ثلاثينية تقتل على يد "عمها" في منطقة كريمة   إعلان صادر عن القيادة العامة للقوات المُسلّحة الأردنية – الجيش العربي   قطع المياه عن مناطق واسعة في المملكة لـ72 ساعة بسبب أعمال "صيانة" - أسماء المناطق   مهم من التربية لطلبة تكميلي التوجيهي   تصريح حكومي حول ارتـفـاع أسـعـار المشـتقات النفطـيـة   ولي العهد : اللهم صيبا نافها   فيصل الفايز: سجل الجيش الأردني العربي المصطفوي والأجهزة الأمنية حافل بالبطولات ومسطر بالتضحيات   هل يشمل قرار إعفاء المركبات المنتهي ترخيصها مركبات العمومي؟ هيئة تنظيم النقل البري تجيب ..   حماية المستهلك عن أجور الأطباء الجديدة: كرم على حساب المواطن   وزير الداخلية الأسبق الحباشنة: إسرائيل تريد الأردن وفلسطين وسورية ولبنان وحتى المدينة المنورة   تصريح حكومي بخصوص دوام طلبة المدارس خلال المنخفض الجوي الحالي   هيئة تنشيط السياحة تختتم مشاركتها في معرض IBTM Barcelona 2024   لـ 6 ساعات.. فصل للتيار الكهربائي عن مناطق جنوب المملكة (أسماء)   الجيش في بيان جديد: مقتل شخص والقبض على 6 آخرين   تعديل أوقات عمل جــسر الملك حسين   الزيود: نطالب برفع الحد الأدنى للأجور إلى 500 دينار   الحكومة: لا تمديد لقرار إعفاء السيَّارات الكهربائيَّة   الأمانة: توجه لإنشاء مواقف لمركبات مستخدمي الباص السريع   الصفدي: حادثة الاعتداء على رجال الأمن العام بالرابية عمل إرهابي جبان   وقف ضخ المياه من الديسي 3 أيام مطلع الشهر المقبل

تركيا توقف جهود البحث عن ناجين من الزلزال في كل المناطق باستثناء محافظتين

{clean_title}
أعلنت هيئة إدارة الكوارث التركية (أفاد) أنّ تركيا قرّرت الأحد بعد أربعة عشر يوماً من زلزال السادس من شباط/فبراير، وقف جهود البحث عن ناجين في كلّ المناطق باستثناء محافظتي كهرمان مرعش وهاتاي الأكثر تضرراً.

وقال رئيس الإدارة يونس سزر إنّ "جهود البحث انتهت في العديد من المحافظات. وهي تتواصل في محافظتي كهرمان مرعش وهاتاي، في نحو أربعين مبنى".

وأسفر الزلزال، الذي بلغت قوته 7.8 درجات والذي أحدث دماراً هائلاً في جنوب البلاد وفي سوريا، عن مقتل 40689 شخصاً في تركيا، وفقاً لآخر حصيلة رسمية نشرتها الإدارة الأحد.

وأفاد نائب الرئيس التركي فؤاد أوقطاي بأنّ 105 آلاف مبنى انهار أو تضرّر بشدّة وسيتمّ هدمها.

وضربت الهزة الأرضية في واحدة من أنشط المناطق الزلزالية في العالم، أمكنة مأهولة بسكان كانوا نائمين في منازل لم يتم بناؤها لمقاومة مثل هذه الاهتزازات الأرضية القوية.

وشكّلت الكارثة ضغطاً على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على صعيد الاستجابة البطيئة للزلزال والسماح ببناء مبانٍ رديئة النوعية.

وكان المسؤولون الأتراك قد وعدوا في أعقاب زلزال العام 1999 الذي أودى بأكثر من 17 ألف شخص في شمال غرب تركيا، بتعزيز أنظمة البناء.

وبعد الزلزال الأخير، أوقفت الشرطة عشرات المقاولين بينما وعدت الحكومة بقمع التراخي في تطبيق معايير البناء.