آخر الأخبار
  النشامى يجري تدريبه الأخير مساء الأحد للقاء المنتخب السعودي   زيارة تاريخية لرئيس الوزراء الهندي إلى الأردن   الدوريات الخارجية: ضبط مركبة تحمّل 22 راكبًا إضافيًا   الأرصاد: أجواء باردة نسبيًا الأحد وأمطار متوقعة الاثنين   بتنسيق أميركي .. مؤتمر حول "قوة غزة" في الدوحة   ترامب يهدد بـ "رد شديد" بعد هجوم تدمر الذي أسفر عن مقتل جنديين أميركيين ومترجم مدني   "المواصفات والمقاييس": حظر بيع (الشموسة) والتحفظ على 5 آلاف مدفأة من ذات النوع .. ورقابة مشددة قبل وبعد طرحها في السوق المحلي   نقابة الصحفيين تدعو المؤسسات الإعلامية لإنهاء التسويات المالية المطلوبة قبل نهاية العام   بيان امني حول "صوبة الشموسة": وفاة جديدة لشاب في عمّان   البدور: تثبيت مقر المجلس العربي للاختصاصات الصحية في الأردن   الصبيحي: 53.3% من مشتركي الضمان الفعّالين تقل أجورهم عن 500 دينار   النعيمات يغيب عن الملاعب مدة تتراوح بين 4 و 7 أشهر   الشركس: قوة الدينار الأردني تمثل حجر الزاوية في بيئة الأعمال   مدير عام الضمان: إلغاء التقاعد المبكر أمر مستحيل   حالة الطقس في المملكة حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة للأردنيين   هل سيتم استدعاء موسى التعمري إلى صفوف النشامى لتعويض غياب النعيمات؟ .. مصدر مسؤول يجيب   الاردن: تفاصيل حالة الطقس الليلة وغداً الاحد   هل يستطيع النعيمات اللحاق بالمونديال؟.. طبيب يرد ويوضح   الأمير علي: كنتم على قدر المسؤولية .. وقلوبنا مع يزن   الإحصاءات: انخفاض أسعار المنتجين الصناعيين خلال 10 أشهر

دريد لحام: الغرب وقف متفرجا بلا ضمير بعد زلزال سوريا.. فلا شكر له

{clean_title}
أعرب الفنان السوري دريد لحام، عن حزنه وألمه العميق، جراء الزلزال المدمر الذي ضرب سوريا في اليوم السادس من شهر شباط/ فبراير الجاري، مشيرا إلى أنه كان مسافرا إلى الخارج، ولكنه تابع الأحداث عبر الفضائيات.

وتمنى لحام عبر مقطع فيديو وثقه في صفحته على ”فيسبوك" أنه لو كان متواجدا في سوريا عند حدوث الزلزال، لعله كان سيقدم المساعدة بعض الشيء، موجها الشكر للدول العربية التي هبّت لنجدة السوريين، إضافة إلى أبناء بلده في الداخل والخارج، والمحافظات السورية.

كما هاجم الفنان السوري الدول الغربية التي ترددت في تقديم المساعدة للشعب السوري المنكوب، وقال إنها ”وقفت وقفة المتفرج وبلا ضمير".

وأبدى أسفه وحزنه لما حدث مع أبناء بلده، إذ خسروا بيوتهم، وأصبحوا بلا مأوى، كما فقدوا عائلاتهم وأقربائهم، وتم دفنهم دون وداع أو صلاة أو حتى أكفان، متمنيا أن يمنحهم الله الصبر والسلوان.

واختتم لحام رسالته، قائلا: ”أمي سوريا لكن ابناؤك أولا، واصدقاؤك وبعض اشقائك، أتمنى أن نبقى يد واحدة وموقف واحد بدون زلازل، وستبقى الكارثة القديمة حاضرة في ذاكرتنا طول المر بمرها وحلوها المتمثل بوحدة السوريين".