آخر الأخبار
  سيدة ثلاثينية تقتل على يد "عمها" في منطقة كريمة   إعلان صادر عن القيادة العامة للقوات المُسلّحة الأردنية – الجيش العربي   قطع المياه عن مناطق واسعة في المملكة لـ72 ساعة بسبب أعمال "صيانة" - أسماء المناطق   مهم من التربية لطلبة تكميلي التوجيهي   تصريح حكومي حول ارتـفـاع أسـعـار المشـتقات النفطـيـة   ولي العهد : اللهم صيبا نافها   فيصل الفايز: سجل الجيش الأردني العربي المصطفوي والأجهزة الأمنية حافل بالبطولات ومسطر بالتضحيات   هل يشمل قرار إعفاء المركبات المنتهي ترخيصها مركبات العمومي؟ هيئة تنظيم النقل البري تجيب ..   حماية المستهلك عن أجور الأطباء الجديدة: كرم على حساب المواطن   وزير الداخلية الأسبق الحباشنة: إسرائيل تريد الأردن وفلسطين وسورية ولبنان وحتى المدينة المنورة   تصريح حكومي بخصوص دوام طلبة المدارس خلال المنخفض الجوي الحالي   هيئة تنشيط السياحة تختتم مشاركتها في معرض IBTM Barcelona 2024   لـ 6 ساعات.. فصل للتيار الكهربائي عن مناطق جنوب المملكة (أسماء)   الجيش في بيان جديد: مقتل شخص والقبض على 6 آخرين   تعديل أوقات عمل جــسر الملك حسين   الزيود: نطالب برفع الحد الأدنى للأجور إلى 500 دينار   الحكومة: لا تمديد لقرار إعفاء السيَّارات الكهربائيَّة   الأمانة: توجه لإنشاء مواقف لمركبات مستخدمي الباص السريع   الصفدي: حادثة الاعتداء على رجال الأمن العام بالرابية عمل إرهابي جبان   وقف ضخ المياه من الديسي 3 أيام مطلع الشهر المقبل

دريد لحام: الغرب وقف متفرجا بلا ضمير بعد زلزال سوريا.. فلا شكر له

{clean_title}
أعرب الفنان السوري دريد لحام، عن حزنه وألمه العميق، جراء الزلزال المدمر الذي ضرب سوريا في اليوم السادس من شهر شباط/ فبراير الجاري، مشيرا إلى أنه كان مسافرا إلى الخارج، ولكنه تابع الأحداث عبر الفضائيات.

وتمنى لحام عبر مقطع فيديو وثقه في صفحته على ”فيسبوك" أنه لو كان متواجدا في سوريا عند حدوث الزلزال، لعله كان سيقدم المساعدة بعض الشيء، موجها الشكر للدول العربية التي هبّت لنجدة السوريين، إضافة إلى أبناء بلده في الداخل والخارج، والمحافظات السورية.

كما هاجم الفنان السوري الدول الغربية التي ترددت في تقديم المساعدة للشعب السوري المنكوب، وقال إنها ”وقفت وقفة المتفرج وبلا ضمير".

وأبدى أسفه وحزنه لما حدث مع أبناء بلده، إذ خسروا بيوتهم، وأصبحوا بلا مأوى، كما فقدوا عائلاتهم وأقربائهم، وتم دفنهم دون وداع أو صلاة أو حتى أكفان، متمنيا أن يمنحهم الله الصبر والسلوان.

واختتم لحام رسالته، قائلا: ”أمي سوريا لكن ابناؤك أولا، واصدقاؤك وبعض اشقائك، أتمنى أن نبقى يد واحدة وموقف واحد بدون زلازل، وستبقى الكارثة القديمة حاضرة في ذاكرتنا طول المر بمرها وحلوها المتمثل بوحدة السوريين".