آخر الأخبار
  الأمن يُقنع ستيني بالعدول عن الانتحار من أعلى نفق المدينة الرياضية    الخارجية: لا إصابات بين الأردنيين بالهجوم الإرهابي في باكستان   وزير الداخلية يفاجئ مكتب أحوال وادي السير   المياه تستهدف رفع قدرة محطات الصرف الصحي لـ800 ألف م3 يوميا   فرصة لتساقط الامطار بشمال الأردن يوم الاثنين   112 حادث إنقاذ في 24 ساعة   مكافحة الأوبئة: لقاح الحصبة آمن وفعال   توضيح لغير المقبولين بالجامعات الرسمية   الارصاد : الجمعة درجات حرارة اعلى من معدلها وانخفاض على الحرارة السبت   منصة إلكترونية للإجابة على استفسارات الطلبة عن القبول الموحد   قمر الحصادين يزين سماء الأردن الجمعة   هذا ما ستكون عليه حالة الطقس اليوم الجمعة   قمر الحصاد يضيء سماء الأردن اليوم   البريد الأردني يحذّر من الاستجابة لرسائل مزّيفة   مدير وحدة تنسيق القبول الموحد يوضح بخصوص إساءة الإختيار   الكشف عن معدلات القبول بالطب في الجامعات الرسمية   124 ألف حبة مخدرة ضبطت في إحدى القضايا و 9 كغم كريستال في قضية أخرى وإلقاء القبض على مطلوب خطر مسلح في قضية ثالثة   ١٤ يوماً فتكت بقلوبنا حد التشضي   أجواء مناسبة للرحلات بنهاية الاسبوع   توجيه صادر عن مدير الامن العام الدكتور اللواء عبيدالله المعايطة

باحث يتوقع حدوث هزة أرضية تقسم إفريقيا إلى جزئين

{clean_title}
كشف الباحث السعودي في شؤون الطقس والمناخ، خالد صالح الزعاق، أن الهزات الأرضية قد تتسبب في انسياب مياه البحر الأحمر إلى إثيوبيا وتشطر إفريقيا إلى جزئين.

وأجاب الزعاق خلال مقطع فيديو شاركه عبر تطبيق "تيك توك"، على سؤال بشأن البحر الأحمر ورده من أحد متابعيه، يقول فيه السائل هل البحر الأحمر يعتبر خور، لذلك لا تأتيه الزلازل المدمرة؟.

وأوضح الزعاق أن الخور، هو مجرى الوادي بالبحر، مضيفا: "عرف البحر بأنه أزقة مائية ضيقة والماء فيها ضحضاح غير عميق، فكانت آسيا والجزيرة العربية وإفريقيا، سطح واحد".

وأضاف "قبل ملايين السنين حدثت هزات أرضية، وحصل في الجزيرة العربية ثوران براكين، فنتيجة لهذه الهزات، انفصلت الجزيرة العربية عن الجانب الشرقي عن آسيا وانفصلت عن الجانب الغربي عن إفريقيا.

وأفاد بأن الماء دخل ما بين هذا الانفصال فتكون الخليج العربي، ودخل الماء من الجهة الغربية فتكون البحر الأحمر.

وتوقع الزعاق أن تنساب المياه من غرب البحر الأحمر وتدخل إثيوبيا، عبر أزقة نتيجة الهزات الأرضية، موضحا إثيوبيا فيها بركان حي في صحراء الدناكل المسمى "إرتا أليه". ​​​​​

واختتم بالقول إنه ونتيجة الهزات الأرضية التي يحدثها البركان الحي، تنساب المياه من البحر الأحمر، وتذهب المياه إلى صحراء الدناكل المعروفة بصحراء الجحيم أو صحراء الجن.

وفسر الأمر، بقوله، إنها أخفض من مستوى البحر، وإذا نزل الماء سيفصل إفريقيا إلى جزئين.