آخر الأخبار
  الحكومة تعلن عطلة رسميّة بمناسبة عيد الميلاد ورأس السنة   الأمن العام : ندعو كل من يمتلك مدفأة من المتعارف عليها باسم الشموسة وبكافة أنواعها بإيقاف استخدامها على الفور وأخذ التحذير على غاية من الأهمية   الملكة: أمنياتنا لكم بعام جديد يحمل السلام وتمتد فيه أغصان الأمل بين الأجيال   الدفاع المدني يحذر الأردنيين: نقصان الأوكسجين اسرع مما تتوقع   الجيش يحبط 4 محاولات تهريب كميات كبيرة من المخدرات عبر بالونات   الضمان الاجتماعي يعلن نتائج الدراسة الاكتوارية الـ11   ارتفاع أسعار الذهب محليا   زين كاش تُطلق حملة استقبال العام 2026 للفوز بـ 2026 دينار   الدفاع المدني يحذر: تجنّبوا النوم والمدافئ مشتعلة وبكافة أنواعها   طقس بارد حتى الثلاثاء وأمطار متوقعة اعتبارًا من مساء الاثنين   القريني: إصابة يزن النعيمات ستُبعده شهرين عن الملاعب   الأردن ودول عربية وإسلامية: الاقتحام الإسرائيلي لمقر أونروا تصعيد غير مقبول   النشامى يلتقي نظيره السعودي في كأس العرب الإثنين   النشامى يهزمون العراق ويتأهلون لنصف نهائي كأس العرب   المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل لشخص على إحدى واجهاتها   حادثة جديدة .. وفاة 5 اشخاص نتيجة تسرب غاز مدفاة بهاشمية الزرقاء   الإدارة المحلية: التعامل مع 90 ملاحظة خلال المنخفض ورفع الجاهزية للتعامل مع أي طارئ   توقف عمل تلفريك عجلون اليوم بسبب الظروف الجوية   المنتخب الوطني يلتقي نظيره العراقي اليوم في ربع نهائي كأس العرب   تراجع فاعلية المنخفض الجمعة وارتفاع طفيف في الحرارة السبت

نائب يصفع زميلته تحت قبة البرلمان خلال مناقشة موازنة 2023 في السنغال .. فيديو

{clean_title}
لم يظهر فيديو إلا أمس فقط عن تلاسن حاد حدث الخميس الماضي بين نواب المعارضة والموالاة، حين مناقشة موازنة 2023 العامة بالسنغال والتصويت عليها، وشملت أيضا الرئيس Macky Sall ونيته الترشح لولاية ثالثة بانتخابات مقررة بعد عامين. إلا أن الحال احتدمت أكثر في البرلمان وتغيرت إلى الأسوأ.


فجأة نهض النائب المعارض Massata Samb عن مقعده، ومضى إلى حيث تجلس زميلته الموالية للتحالف الحاكم Amy Gniby وحاول شدها من شعرها، ولما وجدته عاجزا عما كان ينويه، استمرت ترشقه بالجارح من الكلام، فعاد محتدما أكثر عليها، وفاجأها بصفعة من قبضته على هامة رأسها، وبثوان اندلعت معركة سلاحها هو المتاح عادة للنواب أكثر من سواه، أي بالكراسي.


ولم يكتف النواب بالكراسي فقط، بل انقسموا غاضبين على بعضهم، وحولوا التراشق إلى شجار جماعي وعراك بالأيدي والأرجل، مرفقا بشتائم واتهامات، وفقا لما يظهر بفيديو تعرضه أعلاه، بعد أن انتشر في مواقع التواصل ووسائل إعلام فرنسية بشكل خاص، وفيه نجد نوابا آخرين تمكنوا من تهدئة الأوضاع.


وكانت التوترات زادت بين السياسيين الحاكمين والمعارضين منذ خسر الحزب الحاكم في انتخابات يوليو الماضي التشريعية أغلبية مريحة كانت له في السابق، وتقلصت بسبب رفض الرئيس البالغ 60 عاما، أن يوضح ما إذا كان يخطط للترشح لولاية ثالثة، وهي خطوة تقول المعارضة إنها ستؤدي إلى خرق لحدود المدة ووعد سابق، فيما يجادل مؤيدوه بأن الإصلاح الدستوري يعيد ضبط الساعة، مما يسمح له بالترشح ثالثة.