وفر واربح ذهب
إطلاق حملة جوائز الذهب لحسابات توفير بنك الإسكان
أكبر مجموع عدد رابحين وأكبر مجموع قيم جوائز
أعلن بنك الإسكان، البنك الأكثر والأوسع انتشاراً في المملكة، عن حملته السنوية الجديدة لجوائز حسابات التوفير للعام 2022 تحت عنوان "وفر واربح ذهب"، حيث جاءت الحملة بشكل مبتكر ويعتمد على الجوائز العينية من الذهب بالكامل، وبقيمة إجمالية تزيد عن 2.5 مليون دينار، ما يجعلها أكبر حملة جوائز في السوق المصرفي الأردني من حيث مجموع عدد الرابحين ومجموع قيم الجوائز.
وتقوم فكرة الحملة على تقديم 20 جائزة يومية لعملاء البنك من أصحاب حسابات التوفير المؤهلين للاشتراك بالجوائز ممن لا تقل أرصدة حساباتهم عن 100 دينار، وبواقع 20 رابح يوميا لكل منهم ليرة ذهب بالإضافة لجوائز ربعية وسنوية لمن لا تقل أرصدة حساباتهم عن 1000 دينار، لتكون الجائزة الربعية في شهر أيلول عبارة عن 10 رابحين لكل منهم 1 كيلو جرام ذهب، وجوائز نهاية العام عبارة عن 10 رابحين لكل منهم 2 كيلو جرام ذهب.
وبإمكان العميل الفوز بأكثر من جائزة يومية في الحملة، علماً بأن جوائز بنك الاسكان تعتبر الأكبر في السوق المصرفي الأردني من حيث إجمالي قيمة الجوائز الربعية والبالغة نصف مليون دينار، وجوائز نهاية العام والبالغة مليون دينار، والأكبر أيضاً من حيث عدد الرابحين الإجمالي وبما يزيد عن 3 آلاف رابح، وبإجمالي قيم جوائز تزيد عن 2 مليون دينار.
ويهدف البنك من خلال حملته الجديدة (وفر واربح ذهب) إلى تشجيع العملاء الحاليين والمستقبلين على سلوك الادخار في حسابات التوفير الخاصة بهم، أملاً في ربح جوائز البنك الذهبية ذات الفرص المتعددة، يومياً وربعياً وفي نهاية العام.
واعتاد بنك الإسكان على إطلاق حملات جوائز حسابات التوفير الموجهة لخدمة عملائه، وتشجيعهم على اعتماد برامج تحفيزية للادخار وتنمية أرصدة حساباتهم القائمة، وبشكل سنوي، اعتباراً من عام 1977، فيما تعتبر حملة حسابات التوفير لعام 2022، الأولى من نوعها، لاعتمادها على برنامج جوائز عيني بالكامل من الذهب.
-انتهى-
نبذة عن بنك الإسكان
تأسس بنك الإسكان - الذي يُعد اليوم واحداً من أكبر البنوك على الصعيدين الأردني والإقليمي وأكثرها تطوراً- في عام 1973، كأول بنك متخصص في تقديم التمويل الائتماني اللازم لدفع عجلة العمران السكاني في الأردن برأسمال قدره نصف مليون دينار، وبعد تحوله إلى بنك تجاري شامل في عام 1997 تمت زيادة رأسماله أكثر من مرة خلال السنوات الماضية، كان آخرها في عام 2017 حيث أصبح 315 مليون دينار أي ما يعادل (444 مليون دولار أمريكي).
وبفضل أدائه المتنامي وجودة أصوله ومتانة قاعدته الرأسمالية واستراتيجيته الثاقبة، رسخ البنك مكانته كصرح مصرفي يدعم عملائه من الأفراد والشركات ويقدم لهم مجموعة من الخدمات والحلول المصرفية والمالية والاستثمارية المبتكرة التي تُضاهي أفضل الخدمات المصرفية العالمية.
عُرف بنك الإسكان منذ تأسيسه بريادته في تقديم العديد من الخدمات المصرفية وتمكنه من إدخال مفاهيم مبتكرة في السوق المصرفي، ويقوم اليوم بدور رئيسي في التحول الرقمي الحديث الذي يشهده القطاع المصرفي الأردني.
وينفرد البنك، الحائز على العديد من الجوائز وشهادات التقدير المحلية والإقليمية والعالمية، بشبكة فروعه الداخلية والخارجية الواسعة في كل من الأردن وفلسطين والبحرين، إضافة الى البنوك والشركات التابعة داخل الأردن وخارج الأردن في كل من الجزائر وسوريا ولندن، ومكاتب التمثيل في العراق والامارات وليبيا.