
أقدمت بلدة سرايدي في ولاية عنابة، شرقي الجزائر على اتخاذ خطوة غير مسبوقة.
وقررت البلدة الجزائرية منع تجمع وتجوال الأطفال والقصر ابتداء من أذان المغرب دون مرافقة أولياء أمورهم وذلك في الساحات العمومية والشوارع الرئيسية وأماكن التسلية والمقاهي.
وجاء أيضاً في مضمون القرار "يمنع منعاً باتاً على القصر إصدار ضجيج والأصوات الصاخبة وإزعاج مواطني البلدة ليلاً"، محملاً المسؤولية الكاملة لأولياء الأطفال والقصر أفعال أبنائهم إذا تبين مخالفة أحكامه.
وجرى تكليف الفرقة الإقليمية للدرك الوطني (جهاز أمني يتبع وزارة الدفاع الوطني) بتنفيذ محتوى هذا القرار.
وأوضحت بلدة سرايدي في بيان وقعه رئيسها نشر في صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن القرار أملته تدهور النتائج الدراسية وتدنيها في الطورين الابتدائي والمتوسط، وقيام بعض الأطفال بأعمال شغب وتخريب ممتلكات عامة بالساحة العمومية.
وأبرز البيان انتشار ظاهرة تعاطي المخدرات والحبوب المهلوسة بين القصر والتخطيط للهجرة غير الشرعية.
وأشار إلى ضرورة الحفاظ على الأمن والسكينة العمومية، والحفاظ على الممتلكات العمومية.
ما سر الـ 40 دقيقة في مكالمات ترامب؟
لسبه الذات الإلهية والنبي محمد .. الأمن الداخلي يتخذ إجراءاً فورياً ضد المدعو رياض رحّال
مشروع قرار لعزل وزير الصحة الأميركي
المبعوث الامريكي: نرى دورا للجيش التركي في غزة
صحيفة مصرية: الأهلي قريب من صفقة النعيمات
مصر: تفحم 4 مستشارين قضائيين في تصادم مروع
ترمب يوصي نتنياهو بتبني المسار الدبلوماسي في غزة ولبنان وسورية
القصة الكاملة لوفاة لونا الشبل واختفاء شقيقتها