آخر الأخبار
  الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار   الاردن 6.4 مليار دينار حجم التداول العقاري خلال 11 شهرا   الهيئة البحرية تحذر: امواج واضطرابات قد تؤثر على حركة الملاحة   تنظيم الطاقة توجه بإدامة تزويد الكهرباء والغاز   الأمانة تنشر فرق الطوارئ بجميع مناطق العاصمة   المدافئ .. إهمال صغير يقود إلى حوادث قاتلة   ولي العهد يهنئ الأمير عمر بن فيصل   الإدارة المحلية تدعو للابتعاد عن مجاري الأودية   ظاهرة نادرة في البترا تؤكّد دقّة التوجيه الفلكي بالعمارة النبطية   مديرية الأمن العام تجدّد تحذيرها   رئيس وزراء قطر: مفاوضات إنهاء حرب غزة تمر بمرحلة حرجة   الاشغال: 110 فرق و135 آلية و20 كاسحة ثلوج للتعامل مع الحالة الجوية   النشامى بعد قرعة المونديال .. مستعدون للتحدي ومتفائلون   الأردن يلتقي الكويت في كأس العرب السبت   زخات متفرقة من المطر السبت   الأردن يرحب بقرار الجمعية العامة الذي يمدّد ولاية (أونروا)   تحذير "عالي الخطورة" من الأرصاد للعقبة ومعان والأغوار والبحر الميت

كاسترو ساخرا من موته: لا أعرف ما هو الصداع

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن -
كثفت كوبا جهودها لإسكات شائعات وتكهنات حول صحة زعيمها السابق فيدل كاسترو، إذ عمدت إلى نشر مقال تحت اسمه في وسائل الإعلام التي تديرها الدولة، يسخر فيه من الشائعات حول وفاته.

ويرافق المقال، الذي نشر على موقع "كوباديبيت" الرسمي صباح الاثنين، صورا لكاسترو، 86 عاما، يمشي مستندا إلى عكاز في حديقة، وينظر إلى نسخة من صحيفة "غرانما،" التي تديرها الدولة.

وقال كاسترو في المقال ساخرا: "لا أتذكر حتى ما هو الصداع،" مضيفا أن صوره لهي خير "دليل على مدى كذب" المسؤولين عن الشائعات.

ويأتي المقال بعد أن قال إلياس جايوا النائب السابق للرئيس الفنزويلي يوم الأحد، إن كاسترو "بصحة جيدة جدا" وأظهر للصحفيين لقطة له مع الزعيم الكوبي قال إنها أخذت في اليوم السابق.

وتصاعدت وتيرة التكهنات حول صحة كاسترو في الأسابيع الأخيرة، إذ أنه لم يشاهد علنا منذ مارس/آذار عندما التقى البابا بنديكتوس السادس عشر خلال زيارة البابا إلى كوبا.

وفي المقال، يستشهد كاسترو بالتغطية الإعلامية لهجوم خليج الخنازير، وأزمة الصواريخ الكوبية في أوائل الستينيات، كأمثلة سابقة على التضليل من قبل مجموعات في وسائل الإعلام التي "هي في أيدي أصحاب الامتيازات والأغنياء."