آخر الأخبار
  الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب

أنباء عن اعتقال المتحدث باسم القذافي موسى إبراهيم

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن - أكدت مصادر  القبض على موسى إبراهيم، الناطق باسم نظام معمر القذافي.

وتم إلقاء القبض على إبراهيم المتحدث باسم نظام القذافي في المعارك التي تدور داخل بني وليد، وهو موجود حالياً في قاعدة عتيقة بطرابلس.

وأكدت المصادر أيضاً اعتقال ميلاد الفقهي، أحد القيادات العسكرية لنظام القدافي في بني وليد.

ومن جانبه، برر رئيس المؤتمر الوطني الليبي، محمد المقريف، العملية العسكرية التي تستهدف مدينة بني وليد، المتهمة بايواء عناصر من النظام السابق، بقوله إن "ما حدث في بني وليد منذ الأيام الأولى لإعلان التحرير في أكتوبر/تشرين الأول الماضي يقع في هذا السياق".

وتابع "أن من سوء حظ مدينة بني وليد من تلك الممارسات السلبية والاقترافات كان كبيرا وإلى حد بعيد، حتى غدت ملجأ لأعداد كبيرة من الخارجين عن القانون والمعادين جهارا للثورة، وأصبحت قنواتها الإعلامية منبرا لأعداء الثورة من فلول النظام المنهار، وبدت في نظر الكثيرين مدينة خارجة على الثورة".

وأكد أن ما تشهده بني وليد "ليست حرب إبادة أو تطهير عرقي كما يزعم البعض زورا وبهتانا إنها حملة خير من أجل الشرعية، ومن أجل عودة الأمن والأمان والاستقرار إلى المدينة"