
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن الإحتفال بليلة رأس السنة الميلادية، المؤرخ بيوم ميلاد سيدنا المسيح عيسى ابن مريم -على نبينا وعليه السلام-، بما يتضمنه من مظاهر احتفالية والتهنئة به «جائز شرعًا، ولا حرمة فيه؛ لاشتماله على مقاصد اجتماعية ودينية ووطنية معتدٍّ بها شرعًا وعرفًا، من تذكر نعم الله تعالى في تداول الأزمنة وتجدد الأعوام».
وأشارت إلى أن الشريعة أقرت الناس على أعيادهم لحاجتهم إلى الترويح عن نفوسهم، ونص العلماء على مشروعية استغلال هذه المواسم في فعل الخير وصلة الرحم والمنافع الاقتصادية والمشاركة المجتمعية، وأن صورة المشابهة لا تضر، إذا تعلق بها صالح العباد، ما لم يلزم من ذلك الإقرار على عقائد مخالفة للإسلام، فضلًا عن موافقة ذلك للمولد المعجز لسيدنا المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام، الذي خلّده القرآن الكريم وأمر بالتذكير به على جهة العموم بوصفه من أيام الله، وعلى جهة الخصوص بوصفه يوم سلام على البشرية.
مصادر مصرية رفيعة المستوى تحذر "الإدارة الأمريكية" من احتمال حدوث هذا الامر في قطاع غزة
صندوق النقد الدولي يصدر توقعاته بشأن الاقتصاد الأردني
هل سيكون هناك لقاء قريب بين السيسي ونتنياهو؟ تقرير عبري يجيب ..
صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية: شيئاً مرعباً يحدث في أعماق بحر مرمرة .. الزلزال القادم قد يقع تحت اسطنبول مباشرةً
ما سر الـ 40 دقيقة في مكالمات ترامب؟
لسبه الذات الإلهية والنبي محمد .. الأمن الداخلي يتخذ إجراءاً فورياً ضد المدعو رياض رحّال
مشروع قرار لعزل وزير الصحة الأميركي
المبعوث الامريكي: نرى دورا للجيش التركي في غزة