آخر الأخبار
  القوات المسلحة تتعامل مع جماعات تعمل على تهريب الأسلحة والمخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة   إنفجار جسم متفجر في الزرقاء ووفاة شخص وإصابة شخصين اخرين   وزير الزراعة: توفّر زيت الزيتون المستورد في الأسواق خلال مدة أقصاها 10 أيام   هيئة الإعلام تمنع التصوير خلال امتحانات الثانوية العامة دون تصريح   تأجيل رسوم الفصل الثاني لطلبة المنح والقروض   توضيح حكومي حول قرار الغاء إنهاء خدمات الموظفين بعد 30 سنة   محمود عباس: السلطة الفلسطينية مستعدة للعمل مع الرئيس ترمب والوسطاء والشركاء من أجل صنع السلام العادل والشامل   "رفض التبديل" .. يزيد أبو ليلى يكشف كواليس الهدف الأول في نهائي كأس العرب   إعفاء القماش المستورد لإنتاج الأكياس البيئية من الرسوم   فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية غدا   أورنج الأردن تواصل دعم الشباب وتختتم جولة خطوط YOمعاك بتجارب تفاعلية في الجامعات   مهم حول صرف رديات 2024!!   الحكومة تدرس استخدام سيارات الإسعاف لمسرب (الباص السريع)   وزير الاقتصاد الرقمي : تحديث شامل لتطبيق سند   غرفة تجارة الأردن: منحة تدريبية في إيطاليا لخريجي الجامعات   الحكومة تقر تسويات ضريبية جديدة   السميرات: بوابات إلكترونية في مطار ماركا مطلع 2026   حسان: ملتزمون بتصويب استيضاحات ديوان المحاسبة أولا بأول ومنع تراكمها   الحمادين: ديوان المحاسبة حقق وفرًا ماليًا 22.3 مليون دينار خلال 2024   أكثر من 17 ألف مخالفة لمركبات حكومية .. و82 حالة عبث بالتتبع الإلكتروني
عـاجـل :

بالصور .. الكوميدي الفلسطيني محمد الطيطي ينعى شقيقه الذي استشهد فجر اليوم

{clean_title}
نعى الفنان الكوميدي الفلسطيني محمد الطيطي، أخاه حسين الطيطي (26 عاماً) الذي استشهد برصاص الاحتلال الإسرائيلي، فجر الأربعاء، خلال المواجهات التي اندلعت في مخيم الفوار جنوبي الخليل بالضفة الغربية المحتلة.


وكتب الفنان الطيطي، على حسابه الفيسبوك منشورا قال فيه: بمزيد من الفخر والاعتزاز أزف أخي وقرة عيني الشهيد حسين الطيطي، الذي ارتقى الى العلا شهيدا على ثرى مخيم الفوار فجر اليوم برصاص الإحتلال الصهيوني الغاشم".
واقتحمت قوات الاحتلال الاسرائيلي المخيم فجر الأربعاء، ما أدى إلى اندلاع مواجهات بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال التي أطلقت الرصاص الحي والمطاطي وقنابل الغاز والصوت.

وأغلقت قوات الاحتلال المخيم، واحتجزت سيارة الإسعاف خلال نقلها للشهيد عقب اصابته بالرصاص الحي في الكتب، ما أدى إلى استشهاده.