آخر الأخبار
  الملك وولي العهد يستقبلان الرئيس البولندي   هام لكل قائدي ومالكي سيارات "التكسي الاصفر" في الاردن   قرار صادر عن "مجلس الوزراء" بخصوص السلع الزراعية   الحكومة تكشف عن تقديرات جديدة لكميات "الغاز الطبيعي" الموجود في حقل الريشة!   البترول الوطنية: أكثر من 300 بئر سيتم حفرها لتطوير حقل الريشة   هل "السياسة" تمنع الاردنيين من إستخراج الغاز والنفط؟ الوزير الخرابشة يجيب ..   تقرير صادر عن "البنك الدولي" يتحدث عن أسعار الأغذية في الاردن   تفاصيل أول اجتماع لمكتب دائم النواب   العيسوي: جهود جلالة الملك لوقف العدوان على غزة حازمة وثابتة وشجاعة   توضيح صادر عن "ادارة السير" بشأن قرار إعفاء المركبات المنتهي ترخيصها   "شدوا على الركايب .. الأردن والكويت حبايب" من ستاد جابر الأحمد الدولي في الكويت   كرة القدم الأردنية تودع اللاعب محمد الهدمي   الأمن يحدد موعد تطبيق قرار شطب غرامات انتهاء الترخيص   نظام ترخيص خدمات الأمن السيبراني يدخل حيز التنفيذ بعد 60 يومًا   هيئة الخدمة: لا يجوز للموظف العمل أكثر من 11 ساعة باليوم   ارتفاع جديد على اسعار الذهب ليصل إلى 53.40 دينارا   مهم من "الضمان الاجتماعي" للاردنيات   ضبط معسل ومواد غذائية ومستهلكات طبية منتهية الصلاحية وفاسدة   مهنة "كنترول الباص".. حديث الشارع الأردني   الحكومة: إعفاءات لمالكي هذه المركبات

اعترافات قاتلة والدتها بمساعدة خطيبها في مصر

{clean_title}

فجرت الفتاة المتهمة بقتل والدتها، بمحافظة القليوبية في مصر، مفأجات من العيار الثقيل، خلال خضوعها للتحقيقات أمام النيابة العامة. وقالت الفتاة صاحبة الـ 19 عامًا، أمام النيابة العامة في القناطر الخيرية بمحافظة القليوبية، إنها ساعدت خطيبها في قتل والدتها، بسبب رفضها زواجهما”. وأكدت المتهمة أمام النيابة، أن والدتها وافقت على خطبتها في البداية ولكنها طلبت منها بعد ذلك الابتعاد عن خطيبها، ورفض دخوله المنزل.

وزادت المتهمة، أن والدتها كانت دائمة التعدي عليها بالضرب، بسبب تمسكها بخطيبها، حيث أنه في أحدى المرات قامت بتوبيخها أمام خطيبها، لذلك قرروا التخلص منها. وأكملت صاحبة الـ 19 عامًا: "قررنا التخلص منها دفاعا عن حبنا، فاتفقت معه على قتل والدتي، ووضعت الخطة للتخلص منها، بأن استغللتُ خلو المنزل من شقيقتيّ، على أن يتسلل خطيبي لغرفة نوم أمي، بعد أن أفتح له باب المنزل”. وتابعت المتهمة: "بالفعل تم تنفيذ المخطط، وعندما ذهبت شقيقتي الكبرى إلى عملها وخرجت الصغري إلى الدرس، اتصلت به وأخبرته بأن المنزل خال، وحضر على الفور، وما إن وصل حتى دخلنا معاً إلى غرفة نوم أمي، وطعنها بسكين عدة طعنات في البطن حتى لفظت أنفاسها”.