آخر الأخبار
  الشيف ابو عمر الدمشقي معقباً على وليمة المسجد الأموي : مستعد لدفع دية لاهالي المتوفين وعلاج المصابين!   إعلام عبري: تقدم كبير في مفاوضات غزة وخطة لسحب قوات   هل ستشهد المملكة ثلوجاً خلال العشر ايام القادمة؟ الارصاد توضح ..   حسان: إطلاق البرنامج التنفيذي للحكومة خلال الشهر الحالي   تحذير هام للأردنيين من الضباب والصقيع في هذه المناطق - اسماء   في الذكرى التاسعة لرحيل د. أحمد الحوراني   العيسوي يلتقي ممثلين عن فعاليات شعبية وشبابية ونسائية   توحيد الرسوم الجمركية بين جميع المعابر السورية   علان: 50% إنخفاض إقبال الأردنيين على شراء الذهب في 2024   هذا ما ستشهده حالة الطقس في الشرق الاوسط بعد 17 يناير!   الاردن: توضيح حكومي بشأن إجازة الأمومة للعاملات في القطاع الخاص   "الارصاد" تكشف عن تفاصيل حالة الطقس خلال الايام القادمة وتحذر!   هكذا أصبح سعر الليرة الإنجليزي والرشادي في الأردن   الدجاج الطازج يتجاوز 2.45 دينارا للكيلو   الأردن يستورد 1.855 مليون جهاز خلوي خلال 2024   الداخلية: 52406 سوريين غادروا الأردن عبر معبر جابر   "الطاقة": التعرفة الزمنية تعالج اختلالات الطلب على الكهرباء   الرقمنة في سوريا .. قدرات أردنية لرفد "الجارة" الشمالية   تحميل أولى شحنات الخضار والفواكه من سوق العارضة إلى سوريا   حريق مركبة يتسبب بأزمة مرورية في عبدون

اعترافات قاتلة والدتها بمساعدة خطيبها في مصر

{clean_title}

فجرت الفتاة المتهمة بقتل والدتها، بمحافظة القليوبية في مصر، مفأجات من العيار الثقيل، خلال خضوعها للتحقيقات أمام النيابة العامة. وقالت الفتاة صاحبة الـ 19 عامًا، أمام النيابة العامة في القناطر الخيرية بمحافظة القليوبية، إنها ساعدت خطيبها في قتل والدتها، بسبب رفضها زواجهما”. وأكدت المتهمة أمام النيابة، أن والدتها وافقت على خطبتها في البداية ولكنها طلبت منها بعد ذلك الابتعاد عن خطيبها، ورفض دخوله المنزل.

وزادت المتهمة، أن والدتها كانت دائمة التعدي عليها بالضرب، بسبب تمسكها بخطيبها، حيث أنه في أحدى المرات قامت بتوبيخها أمام خطيبها، لذلك قرروا التخلص منها. وأكملت صاحبة الـ 19 عامًا: "قررنا التخلص منها دفاعا عن حبنا، فاتفقت معه على قتل والدتي، ووضعت الخطة للتخلص منها، بأن استغللتُ خلو المنزل من شقيقتيّ، على أن يتسلل خطيبي لغرفة نوم أمي، بعد أن أفتح له باب المنزل”. وتابعت المتهمة: "بالفعل تم تنفيذ المخطط، وعندما ذهبت شقيقتي الكبرى إلى عملها وخرجت الصغري إلى الدرس، اتصلت به وأخبرته بأن المنزل خال، وحضر على الفور، وما إن وصل حتى دخلنا معاً إلى غرفة نوم أمي، وطعنها بسكين عدة طعنات في البطن حتى لفظت أنفاسها”.