آخر الأخبار
  تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب

اعترافات قاتلة والدتها بمساعدة خطيبها في مصر

{clean_title}

فجرت الفتاة المتهمة بقتل والدتها، بمحافظة القليوبية في مصر، مفأجات من العيار الثقيل، خلال خضوعها للتحقيقات أمام النيابة العامة. وقالت الفتاة صاحبة الـ 19 عامًا، أمام النيابة العامة في القناطر الخيرية بمحافظة القليوبية، إنها ساعدت خطيبها في قتل والدتها، بسبب رفضها زواجهما”. وأكدت المتهمة أمام النيابة، أن والدتها وافقت على خطبتها في البداية ولكنها طلبت منها بعد ذلك الابتعاد عن خطيبها، ورفض دخوله المنزل.

وزادت المتهمة، أن والدتها كانت دائمة التعدي عليها بالضرب، بسبب تمسكها بخطيبها، حيث أنه في أحدى المرات قامت بتوبيخها أمام خطيبها، لذلك قرروا التخلص منها. وأكملت صاحبة الـ 19 عامًا: "قررنا التخلص منها دفاعا عن حبنا، فاتفقت معه على قتل والدتي، ووضعت الخطة للتخلص منها، بأن استغللتُ خلو المنزل من شقيقتيّ، على أن يتسلل خطيبي لغرفة نوم أمي، بعد أن أفتح له باب المنزل”. وتابعت المتهمة: "بالفعل تم تنفيذ المخطط، وعندما ذهبت شقيقتي الكبرى إلى عملها وخرجت الصغري إلى الدرس، اتصلت به وأخبرته بأن المنزل خال، وحضر على الفور، وما إن وصل حتى دخلنا معاً إلى غرفة نوم أمي، وطعنها بسكين عدة طعنات في البطن حتى لفظت أنفاسها”.