آخر الأخبار
  فيضانات مفاجئة في آسفي المغربية تخلف 7 قتلى و20 مصابا   المواصفات والمقاييس: المدافئ المرتبطة بحوادث الاختناق مخصصة للاستعمال الخارجي فقط   الاتحاد الأردني يعلن إجراءات شراء تذاكر جماهير النشامى لكأس العالم 2026   20 دينارا للأسرة .. الحكومة تصرف معونة الشتاء لمرة واحدة   الموافقة على تعديل الأسس المتعلقة بتحديد الرسوم المدرسية للطلبة غير الأردنيين   السفيران سمارة والمومني يؤديان اليمين القانونية أمام الملك   مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الخلايلة والعواملة   الملك يلتقي فريق الجناح الأردني في إكسبو 2025 أوساكا   الخالدي يكشف عن "خدمة المعالجة المركزية لمعاملات الافراز" في دائرة الأراضي والمساحة   الملك يطلع على خطة تطوير "عمرة" .. وهذا ما شدد عليه   بعد هجوم سيدني .. "الخارجية الاردنية" تصدر بياناً وهذا ما جاء فيه!   ربيحات: مدافئ حصلت على استثناء لإدخالها بعد عدم تحقيقها للمواصفات   قافلة المساعدات الأردنية تصل إلى اليمن   الجمارك تضبط 25 ألف حبة مخدرة و50 غراماً من الكريستال   مساعدة: دولة فلسطينية شرط أساسي لاستقرار الشرق الأوسط   عطية: حماية أرواح الأردنيين لا تقبل التبرير   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة   فيتش سوليوشنز: توقعات بتواصل خفض الفائدة في الأردن خلال 2026   أبو غلوس إخوان يطلقون حملة عروض خاصة بمناسبة نهاية العام في جميع الفروع   النائب أبوهنية المحاسبة ستطال أي جهة كانت في حادثة المدافئ

بالفيديو .. منفذ لأحكام إعدام "سابق" يروي أغرب ما واجهه من حالات "تقشعر لها الأبدان" قبل التنفيذ

{clean_title}
روى الفريق الكويتي المتقاعد أنور الياسين، منفذ أحكام إعدام سابق في الكويت، قصصًا عن أغرب الحالات التي تعامل معها طوال عمله.

وقال الياسين في مقابلة متلفزة، إن "شخصًا كان متهمًا بقضية شهيرة بخطف أطفال طلب أن يدخن سيجارة، وأن يتركوه حتى يقرأ بعض آيات القرآن".

وأضاف أنه "كان هنالك متهم خطير شديد الإجرام، حتى أنه في أثناء تنفيذ حكم الإعدام عليه، كان يريد أن يشتبك مع الحرس وينظر إليهم بدونية واحتقار".

ولفت إلى أنه "لم يتعاطف أبدا مع أي شخص نفذ فيه حكم الإعدام، لأنه قبل التنفيذ يُقرأ منطوق الحكم عليهم، الذي يحتوي على كل جرائمهم وسبب الحكم، ولذا الإنسان يضع نفسه مكان المجني عليهم الذين تعرضوا لكل هذا لا الجاني".

وقال إن "المتهم الوحيد الذي تعاطف معه بالسجن كان رجلا كويتيا طاعنا في السن لا يستطيع حتى ارتداء ملابسه وحده، كانت تهمته أنه وقع شيكًا مصرفيًا دون أن يعلم لأنه لا يعرف القراءة أو الكتابة ولم يستطع سداده، ووقتها كانت هذه التهمة جناية وليست جنحة، ولأن القانون لا يحمي المغفلين تم سجنه رغم أنه لا يستحق".