آخر الأخبار
  العدل الأميركية: سنكشف وثائق التحقيق بمحاولة اغتيال ترمب   الاستشاري محمد الطراونة يوضح حول ما يُسمى بـ"سوبر إنفلونزا"   نائب رئيس اتحاد الكرة يوضح حول تفاصيل مثيرة للقرارات التحكيمية في مباراة النشامى مع المغرب   كم ستجني مصر من إعادة بيع الغاز الإسرائيلي؟   الشوبكي: تخفيض ملموس متوقع على أسعار الديزل وبنزين 95 في الأردن   قرار صادر عن "وزير الصحة" لتسريع حل المشاكل الفنية والطبية في المستشفيات الاردنية   مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي بوفاة العضايلة   "البوتاس العربية" توقع اتفاقية استراتيجية طويلة الأمد مع "يارا" النرويجية لتوريد البوتاس للأسواق العالمية   مكافآت وحوافز من أمانة عمّان- تفاصيل   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة   بيان صادر عن عشائر النعيمات بخصوص اللاعب يزن النعيمات   إصابة 4 بحالات إختناق في الاغوار الشمالية .. مصدر طبي يكشف عن حالتهم الصحية!   هل سيسلم بشار الاسد للسلطات السورية الجديدة؟ السفير الروسي في بغداد يجيب ..   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   أكثر مدن العالم اكتظاظاً بالسكان في 2025   سوريا تسعى لاستعادة بريقها السياحي   حسان وابوالسمن يتفقدان بدء أعمال البنية التحتية في عمرة   تحويلات مرورية في الشميساني لتنفيذ شبكات تصريف الأمطار   البلبيسي لامناء عامي الوزارات: هكذا نقدم أفضل الخدمات للمواطنين   الحكومة: العام المقبل سيكون نقطة تحول بعلاقات المملكة التجارية مع أميركا

خطأ ترتكبونه عند استخدام التاتش المعقم يجعله غير فعال

{clean_title}

بات استخدام جل التعقيم من أساسيات الحياة اليومية، خصوصاً مع انتشار المرض الناتج من عدوى فيروس كورونا المستجد. ولهذا لا يخلو منه أي منزل أو حقيبة. لكن يبدو أن الكثيرين يرتبكون خطأ عند استخدامه.

 

وهذا ما نبّه إليه طبيب الأمراض المُعدية في مستشفى أرفلانش غرانفيل الفرنسي، بحسب ما نقل عنه موقع صحيفة Le Figaro، حيث قال إن الكثيرين لا يطبّقون على أيديهم كمية كافية من هذا الجل، والذي يمكن أن يكون فعالاً في حال تم استخدام 3 ملل منه في كل مرة. وأضاف: "للتأكد من أن الكمية من هذا الجل كافية، يجب أن نملأ قعر راحة اليد به. فالقليل منه لا يعتبر كافياً”.

 

ولفت إلى أن من الأفضل رغم هذا، استبدال هذه الطريقة في التعقيم بأخرى أكثر فعالية، وهي غسل اليدين بالماء والصابون المكافح للبكتيريا والجراثيم الضارّة. وهذا ما تركّز عليه توجيهات منظّمة الصحة العالمية منذ انتشار جائحة "كوفيد 19” التي ما زال العالم يعاني منها حتى الآن.