آخر الأخبار
  ماذا نعرف عن المتحوّر الجديد للإنفلونزا المنتشر في 34 دولة؟   مهم حول رفع اشتراك الضمان   جمال السلامي يعبّر عن شعورٍ ممزوج بالحسرة والفخر بعد مباراة النشامى   أجواء باردة نسبيًا في أغلب المناطق حتى الثلاثاء   الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب

عربيات يعملن في جيش الاحتلال الاسرائيلي على الحدود المصرية

{clean_title}

جراءة نيوز - عمان - أفاد مصدر عسكري إسرائيلي بأن فتيات من الوسط العربي الإسرائيلي (عرب 48) بدأن بالمشاركة ولأول مرة كمقاتلات في الوحدة القتالية "كراكال" وهي وحده تابعه لقوات الاحتلال الاسرائيلي وترابط على الحدود الإسرائيلية المصرية، ويفيد المصدر بأن دور المجندات العربيات كان يقتصر من قبل للعمل على نقاط التفتيش التابعة لجيش الاحتلال الاسرائيلي، وذلك للقيام بأعمال تفتيش لبعض الفلسطينيات اللواتي يجتزن هذه الحواجز العسكرية المنتشرة على مداخل مدن الضفة والقدس، ويعتبر التحاق المجندة العربية بالوحدات القتالية التابعة لقوات الاحتلال الاسرائيلي هو أمر جديد من نوعه، وقد أثبتت المجندة العربية قدرتها على العمل العسكري بجداره حيث قامت إحداهن بالاشتباك وزميلاتها مع المسلحين السلفيين الذين حاولوا تنفيذ عملية عسكرية ضد قاعدة عسكرية إسرائيلية بالقرب من الحدود المصرية الجمعة الماضية، وتمكنت تلك المجندات التابعة لوحدة " كراكال " من صد هذا الهجوم بقتل احد المسلحين الاسلاميين اللذين شاركوا في هذا الهجوم .

وجاء تجنيد الفتيات العربية بمبادرة وتوجيه من الضابط العربي الإسرائيلي سليم وهبه قائد منطقة المثلث في الجبهة الداخلية وكانت مبادرته الأولى عام 2009، وفي هذا الصدد يقول" اخترقنا الحواجز حيث أننا بدأنا كمواطنين في "إسرائيل" القيام بواجبنا تجاه الخدمة الوطنية ".

وفي ذات السياق، قال مصدر مقرب "للسلفية الجهادية في سيناء" انه وفي حال اسر احد الجنود الاسرائيليين من غير اليهود فانه لن يكون اسيراً بل "مُرتداً ولن يدفن الا مفصول الرأس"