آخر الأخبار
  هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر

اليونيسكو تتخذ هذا القرار بخصوص "الكسكسي" المغربي

{clean_title}

أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو"، يوم الأربعاء، تصنيف وجبة "الكسكسي" بمثابة تراث مغاربي غير مادي، في مسعى إلى صون هذا الطبق الذي يحظى بانتشار كبير في منطقة شمال إفريقيا.

وجرى تصنيف الكسكسي تراثا مغاربيا غير مادي، خلال الدورة الخامسة عشرة للجنة الحكومية الدولية للتراث غير المادي.

وجاءت خطوة التصنيف من قبل منظمة الأمم المتحدة، بعد تقديم طلب من أربع دول مغاربية، وهي المغرب والجزائر وتونس وليبيا، في مارس الماضي.

وتم إيداع الطلب لدى قطاع الثقافة في منظمة اليونسكو، وهذا الجهاز هو المكلف بالاتفاقيات والإعلانات العالمية.

والكسكسي عبارة عن طبق شهير يعتمد بالأساس على حبيبات مستخلصة من القمح أو الذرة، ثم يجري طهوها فوق البخار، لعدة مرات ثم يلقى فيها بعض السمن أو الزبدة.

ويتم إرفاق الكسكسي في الغالب بعدد كبير من الخضار المطهوة في المرق، إلى جانب اللحم الأحمر أو الدجاج أو حتى السمك.

ويرتبط هذا الطبق بالمناسبات أو يجري تقديمه بين الفينة والأخرى، نظرا إلى ما يتطلبه من وقت في التحضير.

وأثير الجدل أكثر من مرة حول أصله، وما إذا كانت دولة مغاربية محددة قد اختصت به ثم نقلته صوب بلدان أخرى، لكن يبدو أن الجدل قد انتهى بصيغة توفيقية، بعدما أقرت اليونيسكو الطبيعية المغاربية لطبق الكسكسي.