آخر الأخبار
  (الميداني الأردني) للتوليد والخداج يتجه إلى غزة اليوم   الأردن ... أجواء معتدلة في أغلب المناطق   استقرار أســعـار الذهـب الأردن الخمـيس   "سي ان ان" تكشف عن صواريخ يمتلكها حزب الله ولم يستخدمه حتى اللحظة   الصفدي: الأردن لن يكون ساحة حرب لاحد   اتحاد عمال الأردن: رفع الحد الأدنى للأجور ل300 دينار على الأقل "أصبح حق وجوبي"   إعلان نتائج الدفعة الثالثة للحاصلين على منح جامعية خارجية (رابط)   الطراونة يحذر من "عض الكلاب" ويدعو لتوفير المطاعيم   بعد كتاب التكليف الملكي السامي للحكومة .. جعفر حسان ووزرائه يتحولون لـ"خلية نحل نشّطة" تتوزع في كافة محافظات المملكة   العيسوي: ثوابت أردنية لا تتبدل ولن تتغير   بيان صادر عن "الضمان الاجتماعي" بشأن منح دراسية لأبناء متقاعديها   الملك يهنئ بالعيد الوطني للعراق   حريق بمحل ومستودع لمواد البناء في الجويدة   الحكومة الاردنية تصرح بخصوص "رفع الحد الأدنى للأجور"   الحكومة: لن نكون ساحة للصراع.. وحماية الأردن والأردنيين مسؤوليتنا   إعلان من الجيش بخصوص خدمة العلم   فصل واسع للتيار الكهربائي عن مناطق الأسبوع المقبل - تفاصيل   صدور قرار خاص باعتماد المرجع الطبي لسنة 2024   ضبط اعتداءات مائية ضخمة في وادي السير   لبنان يتسلم دفعة المساعدات الأردنية الثالثة

اليونيسكو تتخذ هذا القرار بخصوص "الكسكسي" المغربي

{clean_title}

أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو"، يوم الأربعاء، تصنيف وجبة "الكسكسي" بمثابة تراث مغاربي غير مادي، في مسعى إلى صون هذا الطبق الذي يحظى بانتشار كبير في منطقة شمال إفريقيا.

وجرى تصنيف الكسكسي تراثا مغاربيا غير مادي، خلال الدورة الخامسة عشرة للجنة الحكومية الدولية للتراث غير المادي.

وجاءت خطوة التصنيف من قبل منظمة الأمم المتحدة، بعد تقديم طلب من أربع دول مغاربية، وهي المغرب والجزائر وتونس وليبيا، في مارس الماضي.

وتم إيداع الطلب لدى قطاع الثقافة في منظمة اليونسكو، وهذا الجهاز هو المكلف بالاتفاقيات والإعلانات العالمية.

والكسكسي عبارة عن طبق شهير يعتمد بالأساس على حبيبات مستخلصة من القمح أو الذرة، ثم يجري طهوها فوق البخار، لعدة مرات ثم يلقى فيها بعض السمن أو الزبدة.

ويتم إرفاق الكسكسي في الغالب بعدد كبير من الخضار المطهوة في المرق، إلى جانب اللحم الأحمر أو الدجاج أو حتى السمك.

ويرتبط هذا الطبق بالمناسبات أو يجري تقديمه بين الفينة والأخرى، نظرا إلى ما يتطلبه من وقت في التحضير.

وأثير الجدل أكثر من مرة حول أصله، وما إذا كانت دولة مغاربية محددة قد اختصت به ثم نقلته صوب بلدان أخرى، لكن يبدو أن الجدل قد انتهى بصيغة توفيقية، بعدما أقرت اليونيسكو الطبيعية المغاربية لطبق الكسكسي.