آخر الأخبار
  "سي ان ان" تكشف عن صواريخ يمتلكها حزب الله ولم يستخدمه حتى اللحظة   الصفدي: الأردن لن يكون ساحة حرب لاحد   اتحاد عمال الأردن: رفع الحد الأدنى للأجور ل300 دينار على الأقل "أصبح حق وجوبي"   إعلان نتائج الدفعة الثالثة للحاصلين على منح جامعية خارجية (رابط)   الطراونة يحذر من "عض الكلاب" ويدعو لتوفير المطاعيم   بعد كتاب التكليف الملكي السامي للحكومة .. جعفر حسان ووزرائه يتحولون لـ"خلية نحل نشّطة" تتوزع في كافة محافظات المملكة   العيسوي: ثوابت أردنية لا تتبدل ولن تتغير   بيان صادر عن "الضمان الاجتماعي" بشأن منح دراسية لأبناء متقاعديها   الملك يهنئ بالعيد الوطني للعراق   حريق بمحل ومستودع لمواد البناء في الجويدة   الحكومة الاردنية تصرح بخصوص "رفع الحد الأدنى للأجور"   الحكومة: لن نكون ساحة للصراع.. وحماية الأردن والأردنيين مسؤوليتنا   إعلان من الجيش بخصوص خدمة العلم   فصل واسع للتيار الكهربائي عن مناطق الأسبوع المقبل - تفاصيل   صدور قرار خاص باعتماد المرجع الطبي لسنة 2024   ضبط اعتداءات مائية ضخمة في وادي السير   لبنان يتسلم دفعة المساعدات الأردنية الثالثة   البكار: النزول إلى الميدان أولوية ولا ترحيل للمشاكل   ديوان المحاسبة: برنامج تدقيق متطور لتعزيز الرقابة على المؤسسات   تعرف على سعر غرام الذهب في الأسواق المحلية

مدرسة تجبر طالبة على الحضور رغم كورونا

{clean_title}

تفاجأت عائلة طالبة أميركية بإدارة المدرسة الثانوية، وهي تجبرهم على إحضار ابنتهم لإجراء الامتحانات الثانوية شخصيا في المدرسة، رافضين مخاوف الأهل من الحالة الصحية لابنتهم، والنتيجة كانت إصابة الطالبة الشابة بفيروس كورونا المستجد.

ووفقا لموقع "يو إس آيه توداي"، أجبرت مدرسة ويست بلومفيلد في مدينة ديترويت، طالبة ثانوية (17 عاما) على إجراء امتحانات البكالوريا النهائية "السات" في المدرسة، بالرغم من مخاوف الأهل من احتمالية إصابة ابنتهم بفيروس كورونا.

وتفاجأ والدا الفتاة الأميركية بإصابة ابنتهم بالفيروس فعلا، بعد خوضها الامتحانات النهائية في المدرسة في سبتمبر الماضي.

ونتيجة لتلك الرحلة الإجبارية إلى المدرسة، أصيبت الفتاة بفيروس كورونا، الذي وضعها طريحة الفراش لمدة شهرين كاملين، عانت خلالهما من مضاعفات خطيرة.

كما اضطرت العائلة لعزل ابنتهم تماما عن والدتها، لأن الوالدة لديها أمراض تنفسية تعرضها لمخاطر قد تؤدي للموت، في حال إصابتها بفيروس كورونا.

وطلبت العائلة من وسائل الإعلام نشر قصة الفتاة، لتوعية العائلات والطلاب حول عدم الانصياع لضغوطات المدارس التي تجبر الطلاب على الحضور للمدرسة شخصيا.

كما تبين لاحقا أن إنهاء امتحانات "السات" ليست أمرا إلزاميا لدخول العديد من الكليات والجامعات في الولايات المتحدة.