آخر الأخبار
  بيان امني حول "صوبة الشموسة": وفاة جديدة لشاب في عمّان   البدور: تثبيت مقر المجلس العربي للاختصاصات الصحية في الأردن   الصبيحي: 53.3% من مشتركي الضمان الفعّالين تقل أجورهم عن 500 دينار   النعيمات يغيب عن الملاعب مدة تتراوح بين 4 و 7 أشهر   الشركس: قوة الدينار الأردني تمثل حجر الزاوية في بيئة الأعمال   مدير عام الضمان: إلغاء التقاعد المبكر أمر مستحيل   حالة الطقس في المملكة حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة للأردنيين   هل سيتم استدعاء موسى التعمري إلى صفوف النشامى لتعويض غياب النعيمات؟ .. مصدر مسؤول يجيب   الاردن: تفاصيل حالة الطقس الليلة وغداً الاحد   هل يستطيع النعيمات اللحاق بالمونديال؟.. طبيب يرد ويوضح   الأمير علي: كنتم على قدر المسؤولية .. وقلوبنا مع يزن   الإحصاءات: انخفاض أسعار المنتجين الصناعيين خلال 10 أشهر   عودة الأمطار الاثنين والثلاثاء   بدء سريان اتفاق الإلغاء المتبادل للتأشيرات بين روسيا والأردن   تحذير أمني للأردنيين من "صوبة شموسة": عدم إشعالها داخل المنازل تحت أي ظرف كان   الحكومة تعلن عطلة رسميّة بمناسبة عيد الميلاد ورأس السنة   الأمن العام : ندعو كل من يمتلك مدفأة من المتعارف عليها باسم الشموسة وبكافة أنواعها بإيقاف استخدامها على الفور وأخذ التحذير على غاية من الأهمية   الملكة: أمنياتنا لكم بعام جديد يحمل السلام وتمتد فيه أغصان الأمل بين الأجيال   الدفاع المدني يحذر الأردنيين: نقصان الأوكسجين اسرع مما تتوقع   الجيش يحبط 4 محاولات تهريب كميات كبيرة من المخدرات عبر بالونات

مفتي مصر السابق: لا تتزوجوا المرأة "الأنانة" كلما طلبت منها طلباً قالت "آه يا ظهري"

{clean_title}
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، إن السيدة مهمتها تدبير الحياة المنزلية، لكن هناك الكثير من الصفات تظهر في المرأة التي كانوا يعلمونها منذ الطفولة.

وأضاف "جمعة"، خلال لقاء ببرنامج "من مصر"، المذاع على شاشة قناة "cbc"، ويقدمه الإعلامي عمرو خليل، أنه يجب على الرجل ألا يتزوج المرأة "الحداقة" التي ترغب في تقليد جيرانها، و"الشداقة"، التي تتحدث دائما بحديث غير مفيد، وهو ما نجده الآن في "الشات"، بحسب (الوطن) المصرية.

وأشار إلى أنه يجب تجنب المرأة "الحنانة"، التي تحن إلى أهلها بشكل مستمر وزائد ع اللزوم، و"الأنانة" هي التي ترغب العيش في جزر منفصلة، التي كلما اقترب منها زوجها تقول لها "أه يا ظهري أه يا رجلي"، وهو نوع من أنواع الظلم، ويجب أن يكون هناك عدالة.

وتابع: "الشخص الذي يقوم بشراء أشياء لا قيمة لها بشكل مستمر ويقوم بتغيير سيارته كل عام بدون سبب أو هاتفه أو ما شابه ذلك، يُفقد منزله البركة، بمعنى أنه لو معاك لا تبخل، ولكن لو مش معاك متستلفش، لا يكلف الله نفسا إلا وسعها".

ولفت إلى أن البركة حالة من الرضا والتسليم والتوكل، وليست رقما ماديا، وعندما نبحث عنها في القرآن والسنة نجد أمرا غريبا جدا، حيث كان التعامل في الماضي ليس بالكيلو ولكن بالرطل أي 400 جرام، أي لم يكمل النصف كيلو.

وواصل: "كان أجدادنا بيقولوا بنشتري اللحمة من عند الجزار وإحنا عددنا 5 أو 6 ويطبخوا هذا الرطل فيأكل كل من في البيت ويشبعوا ويرضوا ويتلذذوا بهذا"، لافتا إلى أن سعر الرتل آنذاك 27 قرشا، ويجب السؤال هنا ليس عن الكمية أو سعرها، ولكن عن الوظيفة التي قام بها أحدثت الرضا في نفس من في البيت والقناعة والتسليم والتوكل.