آخر الأخبار
  المومني: الملك يقود بنفسه تسيير حملات الإغاثة إلى غزة   نعيم قاسم: وافقنا على الانتصار ورؤوسنا مرفوعة   بتوجيهات ملكية .. توفير الرعاية الصحية الشاملة للحاجة وضحى الشهاب وتلبية جميع احتياجاتها المعيشية   الأردن .. إنتاج 170 ألف طن زيتون سنوياً   الصحة العالمية تحذّر من “نقص حادّ” في المواد الأساسية شمال غزة   مناطق لن تصلها المياه الأسبوع القادم لمدة 72 ساعة .. اسماء   أجواء باردة نسبيا في أغلب المناطق الجمعة   نتنياهو: قد أوافق على وقف إطلاق نار بغزة   "الضمان" يوضح ما يتم تداوله حول تعيين مستشار إعلامي لديها براتب {3500} دينار   هل أغلقت "مفوضية اللاجئين" مكاتبها في الأردن؟ المفوضية تجيب وتوضح ..   تزامناً مع زيارة الملك .. العيسوي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في الكرك   الملك: خطة للمحافظة على قلعة الكرك وإعادة الحياة في شوارع المدينة القديمة ومبانيها   الملك ينعم بميدالية اليوبيل الفضي على شخصيات في الكرك (اسماء)   الأشغال تباشر بصيانة طريق الستين غربي إربد   إستلم أموالاً بالخطأ عبر "كليك" ورفض إعادتها .. والمحكمة تقرر!   إعلان هام صادر عن "المؤسسة الاستهلاكية المدنية" حول دوام الجمعة   النائب ناصر النواصرة يمطر "الحكومة" بـ12 سؤالاً نيابياً حول "نقابة المعلمين"   الاردن: خمسيني أعزب يقع ضحية احتيال على يد "خطّابة" - تفاصيل القضية   مصادر تكشف عن آلية جديدة لعمل "معبر رفح" الحدودي   أكثر من 190 ألف وافد للعلاج بالأردن منذ بداية العام

مفتي مصر السابق: لا تتزوجوا المرأة "الأنانة" كلما طلبت منها طلباً قالت "آه يا ظهري"

{clean_title}
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، إن السيدة مهمتها تدبير الحياة المنزلية، لكن هناك الكثير من الصفات تظهر في المرأة التي كانوا يعلمونها منذ الطفولة.

وأضاف "جمعة"، خلال لقاء ببرنامج "من مصر"، المذاع على شاشة قناة "cbc"، ويقدمه الإعلامي عمرو خليل، أنه يجب على الرجل ألا يتزوج المرأة "الحداقة" التي ترغب في تقليد جيرانها، و"الشداقة"، التي تتحدث دائما بحديث غير مفيد، وهو ما نجده الآن في "الشات"، بحسب (الوطن) المصرية.

وأشار إلى أنه يجب تجنب المرأة "الحنانة"، التي تحن إلى أهلها بشكل مستمر وزائد ع اللزوم، و"الأنانة" هي التي ترغب العيش في جزر منفصلة، التي كلما اقترب منها زوجها تقول لها "أه يا ظهري أه يا رجلي"، وهو نوع من أنواع الظلم، ويجب أن يكون هناك عدالة.

وتابع: "الشخص الذي يقوم بشراء أشياء لا قيمة لها بشكل مستمر ويقوم بتغيير سيارته كل عام بدون سبب أو هاتفه أو ما شابه ذلك، يُفقد منزله البركة، بمعنى أنه لو معاك لا تبخل، ولكن لو مش معاك متستلفش، لا يكلف الله نفسا إلا وسعها".

ولفت إلى أن البركة حالة من الرضا والتسليم والتوكل، وليست رقما ماديا، وعندما نبحث عنها في القرآن والسنة نجد أمرا غريبا جدا، حيث كان التعامل في الماضي ليس بالكيلو ولكن بالرطل أي 400 جرام، أي لم يكمل النصف كيلو.

وواصل: "كان أجدادنا بيقولوا بنشتري اللحمة من عند الجزار وإحنا عددنا 5 أو 6 ويطبخوا هذا الرطل فيأكل كل من في البيت ويشبعوا ويرضوا ويتلذذوا بهذا"، لافتا إلى أن سعر الرتل آنذاك 27 قرشا، ويجب السؤال هنا ليس عن الكمية أو سعرها، ولكن عن الوظيفة التي قام بها أحدثت الرضا في نفس من في البيت والقناعة والتسليم والتوكل.