شاهد .. تقطيع سيدة وابنتها بوحشية والعثور على جثتيهما بصندوق سيارتها
جريمة مروعة في سلطنة عمان هزت السلطنة التي لم تشهد مثل تلك الحادثة من قبل. وهي البلد المحافظ الذي قل ما يشهد رجائم غريبة وعجيبة كما يحصل في بعض الدول العربية المحيطة به.
حيث تعرضت سيدة سورية مقيمة في سلطنة عمان، لجريمة مروعة مع ابنتها. حيث تم العثور على جثتيهما مقطعة في ولاية البريمي في سلطنة عمان.
وكشف عن تفاصيل الجريمة المروعة. الإعلامي الكويتي المشهور أبو طلال الحمراني. والمتخصص بكل ما يتعلق بالحوادث والجرائم .وقال إن ولاية البريمي بسلطنة عُمان. وقعت فيها جريمة بشعة ذهب ضحيتها سيدة سورية الاصل وابنتها. وتم العثور على جثتيهما مقطعتين داخل السيارة في صندوق خاص.
وذكر الإعلامي الكويتي "أبو طلال الحمراني” تفاصيل الحادثة من خلال تغريدةلسعها الدبور عبر منصة "تويتر”. كتب فيها. إن الأجهزة الأمنية في عمان عثرت على جثة سيدة سورية تدعى "ف، م” برفقة ابنتها مقطعتين في سيارة من نوع هونداي حمراء اللون في صندوق.
وقال الحمراني بتغريدته التي لسعها الدبور ما نصه: "العثور على جثة إمرأة سورية تدعى "ف، م” وابنتها في صندوق مركبة نوع هونداي حمراء، تم تقطيع الجثتين، ويذكر أن المقتولتين تم الإبلاغ عن فقدانهما قبل يومين وعثر عليهن يوم امس بعد بلاغ من أحد الماره بوجود دماء تخرج من صندوق مركبة متوقفة في مواقف قريبة من أحد الأسواق في البريمي"
ولم يتم الإعلان بشكل رسمي حول هذه الجريمة التي وقعت في السلطنة كما لم توردها أو تتحدث بخصوصها أي وسيلة إعلامية بالسلطنة. كما قال المختص بالجرائم أنه تم الإبلاغ بشكل رسمي عن فقدان الضحيتين، منذ يومين. وتم العثور عليهن أمس بعد أن قدم أحد المارة بلاغا بوجود دماء تخرج من صندوق داخل سيارة كانت متوقفة في مواقف قريبة من سوق في البريمي.
ولا تزال عملية البحث مستمرة. هذا وتم استدعاء فريق جنائي متخصص بالحوادث والجرائم حضر من مسقط والاستعانة بطائرة الهليكوبتر. والعمل لا يزال مستمرا لكشف تفاصيل الواقعة. كما أضاف الإلامي الكويتي بتغريدة ثانية لسعها الدبور كعادته.
وقال ناشط آخر بعض التفاصيل عن السيدة السورية، وذكر إنها كانت متزوجة من إماراتي وتملك الكثير من الأموال حسب ما قال بتغريدة لسعها الدبور جاء فيها ما نصه: "ياخي مسكينة سوrيّة وبنتها مقتولات في البrيمي؛ كانت متزوجة إماrاتي وطلّقها، عاد معها ذهب وفلوس كثيرة يقولوا ومن تطلّقت سكنت حmاسة في البrيمي المهم قتلوها وقطعوها هي وبنتها وحطّوهن في دبّة سيارتها-عدّال إبراهيم للتسوّق- وولدها يتصل فيها من يومين وما ترد؛ فاتصل بشrطة عمان”