
قال مسؤول الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة، إن التقارير الواردة من داخل سوريا، تشير إلى أن حالات الإصابة بفيروس كورونا، أعلى بكثير من الحالات المؤكدة المبلغ عنها، وعددها 3628 حالة فقط.
وقال مارك لوكوك، أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، الأربعاء، إن مدى تفشي كوفيد-19 الناجم عن فيروس كورونا، لن يُعرف حتى يتم زيادة الاختبارات المعملية في جميع أنحاء سوريا.
وأضاف: "نحن نعلم أن انتقال العدوى في المجتمع منتشر، حيث لا يمكن تتبع ما يقرب من 90 بالمئة من الحالات المؤكدة حديثا إلى مصدر معروف". وتابع: "معدلات الإصابة بين العاملين في قطاع الصحة آخذة في الارتفاع أيضا".
وقال لوكوك إنه حتى قبل انتشار الوباء، كانت سوريا تعاني من نقص في العاملين بالمجال الصحي، كما أدى نقص الإمدادات والإغلاق المؤقت إلى زيادة الضغط على النظام الصحي المتداعي.
وأوضح في 27 أغسطس، أنه تم الإبلاغ عن أولى حالات الإصابة المؤكدة بكوفيد-19 بين السكان في مخيمين للنازحين في شمال شرقي البلاد، هما مخيم الهول وعريشة.
وأضاف أن خمسة من العاملين في مجال الرعاية الصحية في مستشفى ميداني في الهول ثبتت إصابتهم بالفيروس في الأسابيع السابقة.
رواية جديده حول مقتل العميل ياسر ابو شباب
الجيش الإسرائيلي يكثف قصفه على المناطق الشرقية لقطاع غزة
قبيلة الترابين بغزة: "أبو شباب" خائن وقتله طوى صفحة عار
أميركا تخطط لزيادة عدد الدول على قائمة حظر السفر لأكثر من 30
العراق يحقق في "خطأ" تجميد أموال حزب الله والحوثيين
ترامب يفضح "أكبر خدعة" في التاريخ الأمريكي
نتنياهو يعين سكرتيره العسكري رئيسا جديدا للموساد
ترامب: المرحلة الثانية من اتفاق غزة ستبدأ قريبا