آخر الأخبار
  تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت   إعادة فتح طريق المفرق – إيدون بعد إغلاقه جراء الأمطار   علوان: الاعبين قدموا أداء جبار وسنقاتل لتحقيق العلامة الكاملة   جمال سلامي يعلق على مباراته اليوم أمام المنتخب الكويتي   الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار   الاردن 6.4 مليار دينار حجم التداول العقاري خلال 11 شهرا   الهيئة البحرية تحذر: امواج واضطرابات قد تؤثر على حركة الملاحة   تنظيم الطاقة توجه بإدامة تزويد الكهرباء والغاز   الأمانة تنشر فرق الطوارئ بجميع مناطق العاصمة

الكويت تتعهد بإعادة بناء صومعة القمح بمرفأ بيروت

{clean_title}

قالت الكويت إنها ستعيد بناء صومعة الحبوب الكبيرة الوحيدة في لبنان، التي دمرها الانفجار الهائل في ميناء بيروت، مما أثار مخاوف من نقص الغذاء في بلد يعاني بالفعل من انهيار مالي.
وقال سفير الكويت في لبنان، عبد العال القناعي، في تصريحات  ، إن الصومعة بُنيت لأول مرة عام 1969 بقرض تنمية كويتي.

ونُقل عن القناعي قوله إن الكويت ستعيد بناء الصومعة الآن بحيث تظل رمزا لـ "كيفية إدارة العلاقات بين دولتين شقيقتين تحترم كل منهما الأخرى".

وطمأن وزير الاقتصاد في حكومة تصريف الأعمال، راؤول نعمة، اللبنانيين بأنه لن تكون هناك أزمة خبز في لبنان، الذي يشتري معظم قمحه من الخارج.

وقال مسؤول بالأمم المتحدة ومسؤول موانئ وخبير حبوب إقليمي لرويترز في وقت سابق من الشهر الجاري إن خطط إنشاء صومعة حبوب أخرى في طرابلس، ثاني أكبر ميناء في لبنان، علقت منذ سنوات بسبب نقص التمويل.

تدفقت المساعدات الإنسانية على لبنان، لكن المانحين أوضحوا أنهم لن ينقذوا الدولة دون إصلاحات لمعالجة الفساد المتأصل والإهمال.

وأدى انفجار الميناء إلى مقتل 180 شخصا على الأقل وإصابة الآلاف وتدمير مساحات شاسعة من العاصمة اللبنانية، مما دفع الحكومة إلى الاستقالة.