آخر الأخبار
  وزير البيئة: مخالفة الإلقاء العشوائي للنفايات قد تصل إلى 500 دينار   سمر نصار: جلالة الملك عبدالله الثاني كرم جمال السلامي بمنحة الجنسية الأردنية تكريماً لجهوده مع المنتخب ومهنيته حيث أصبح جزءا من عائلة كرة القدم الأردنية   عرض إيطالي ثقيل لنجم في منتخب النشامى   93٪ من مواطني إقليم الوسط يرون مشروع مدينة عمرة فرصة لتوفير وظائف واستثمارات   جمعية الرعاية التنفسية : تخفيض الضريبة على السجائر الإلكترونية طعنة في خاصرة الجهود الوطنية لمكافحة التبغ   الأمانة توضح ملابسات إنهاء خدمات عدد من موظفيها   18.4 مليار دينار موجودات صندوق استثمار الضمان حتى الشهر الماضي   ولي العهد يترأس اجتماعا للاطلاع على البرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة   قرار حكومي جديد بخصوص أجهزة تسخين التبغ والسجائر الالكترونية   إجراءات حازمة بحق كل من ينتحل شخصية عمال الوطن   إرادة ملكية بقانون الموازنة .. وصدوره في الجريدة الرسمية   بتوجيهات ملكية .. رعاية فورية لأسرة من "ذوي الإعاقة"   منتخبا إسبانيا وإنجلترا يقدمان عرضين لمواجهة النشامى "وديًا"   استطلاع: 80% من الأردنيين يرون مشروع مدينة عمرة مهما   الأردن الرابع عربيًا و21 عالميا في مؤشر نضج التكنولوجيا الحكومية   التربية تنهي استعدادها لبدء تكميلية التوجيهي السبت المقبل   تحذير أمني لمالكي المركبات منتهية الترخيص في الاردن   الدفاع المدني ينقذ فتاة ابتلعت قطعة ثوم في الزرقاء   "المياه" تدعو المواطنين للتحوط بسبب وقف ضخ مياه الديسي لـ4 أيام   الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يعتزم إطلاق دوري الأمم الآسيوية

معلومات جديدة عن السفينة التي تسببت بانفجار بيروت

{clean_title}
بعد تداول رواية أولية نقلها موظف في مرفأ بيروت زعم أن المواد التي انفجرت في وقت سابق الثلاثاء، كانت على متن باخرة تركية، جرى توقيفها قبل سنوات.


وأضاف الموظف الذي يدعى يوسف شحادة، في مقطع مصور عبر موقع ”فيسبوك"، بأن الباخرة ”فتح الله" جرى توقيفها بطرابلس وتحولت إلى مرفأ بيروت، وظلت على رصيف رقم 10 منذ وقتها.

لكن وفي وقت لاحق كشفت حسابات مختصة برصد وتحليل بيانات الملاحة البحرية أن السفينة التي حملت شحنة نترات الأمونيوم هي سفينة تدعى ”Rhosus" تحمل علم مولدافا ووصلت بصورة غريبة إلى مرفأ بيروت وعلى متنها 2750 طنا من نترات الأمونيوم قبل سنوات.

 

ووفقا لما هو متداول فإن السفينة ”Rhosus" انطلقت في 23 سبتمبر 2013 من ميناء باتومي في جورجيا متوجهة بالشحنة إلى موزمبيق، وعرّجت على مرفأ بيروت، حيث خضعت لفحص فني من قبل سلطات المرفأ، وقيل إن الخبراء اكتشفوا عيوبا كبيرة بالسفينة وقرروا منعها من مواصلة رحلتها.


وكان طاقم السفينة يضم روسيا وأوكرانيين. وكانت السفينة مملوكة ومدارة من قبل السيد غريشوشكين إيغور ، مواطن روسي مقيم الآن في قبرص .

وبعد توقيف السفينة أعلن مالك الشحنة التخلي عنها أيضًا كما تم التخلي السفينة. وتركت مسؤولية الشحنة الخطيرة على عاتق السلطات في مرفأ بيروت.