آخر الأخبار
  هذا ما طلبه "أسير اسرائيلي امريكي" لدى القسام من ترامب .. ويتهم نتنياهو بإهمال قضيتهم!   الأردن.. إزالة 35 اعتداء على الشارع العام والأرصفة في إربد   "الخيرية الهاشمية" تكشف عن عدد شاحنات المساعدات التي ارسلت لقطاع غزة   مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي الحنيفات والمحارمة   إعلان هام من "الامن العام" بشأن برنامج الترخيص المتنقل للشهر القادم   الاردن: قرار حكومي بخصوص منع التدخين ووقف بيعه داخل الجامعات   "الجيش السوري" يكشف عما يحدث في مدينة حلب   النائب المحامي عوني الزعبي يدعو الاردنيين لمتابعة جلسات الثقة   سيدة تهدي زوجها "4 فردات كوشوك" في ذكرى يوم زواجهم - تفاصيل   بلدية إربد: الاوتوبارك ليس لجمع الأموال من المواطنين   قروض لهذه الفئة من المواطنين لتحسين مستواهم المعيشي   مهم للراغبين بشراء سيارات كهربائية في الاردن   توصية بمنع الدخان بأشكاله داخل الجامعات الأردنية   الجمارك: 2020 طلب تخليص على السيارات الكهربائية بعد خفض التعرفة الجمركية   الحكومة ترفع اسعار الديزل   الأردن.. خفض أسعار البنزين ورفع سعر الديزل   فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق بالكورة غدا   الاردن أب يقتل ابنه رمياً بالرصاص   أورنج الأردن تجدد اتفاقية خدمات الخلوي للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي   الهيئة الخيرية الهاشمية تسير 50 شاحنة مساعدات إنسانية لقطاع غزة

اطلاق سراح 3 من قيادات نظام الرئيس الشهيد الراحل صدام حسين .. تعرف عليهم

{clean_title}

قالت مصادر اعلامية عراقية ان السلطات اطلقت سراح ثلاثة من رموز النظام السابق، لانتهاء فترة محكوميتهم، وهم: الفريق الركن "وليد حامد توفيق الناصري التكريتي”، الذي شغل منصب محافظ #البصرة قبل عام 2003 ، إضافة إلى "برزان عبد الغفور سليمان المجيد”، وهو أحد قادة الحرس الخاص لرئيس النظام السابق "صدام حسين”، وشقيق "روكان عبد الغفور”، رئيس الحرس الخاص، و”المجيد” هو الاسم الحادي عشر في قائمة المطلوبين من رموز النظام السابق، واعتقلته القوات الأميركية في تموز/يوليو 2003.

واخيراً تم اطلاق سراح المقدم "جمال مصطفى عبد الله السلطان”، الذي كان مسؤول ملف "شؤون القبائل والعشائر” سابقاً، وزوج "حلا صدام حسين”، ابنة رئيس النظام السابق، وفقاً لما أكدته "مفوضية حقوق الانسان” في العراق.

وقال مسؤول في سجن "الناصرية” المركزي : «المحكومون الثلاثة أنهوا فترة محكومياتهم، وبعضهم تأخّر إطلاق سراحه لبعض الوقت لأسباب فنية، وأخرى تتعلق بضرورة اعتماد إجراءات احترازية صحية، يجري تطبيقها بصرامة على جميع المُفرج عنهم، للتأكد من انهم لا يحملون أية أمراض أو عدوى فيروسية».

وتقول النائب "نورة البجاري”، عن "تحالف القوى العراقية”، إن «من أُطلق سراحهم أخيراً، من أعضاء النظام السابق، قد انتهت فترة محكوميتهم، ولا وجود لأية صفقات سياسية تقف وراء عمليات الإفراج. ولم يكونوا ممن ارتكبوا جرائم، وتوقيت خروجهم المتقارب له علاقة بتوقيت محاكمتهم، التي تمت في الفترة نفسها».

وتضيف أن «المسؤولين السابقين في نظام "صدام” حوكموا بعد عام 2003، وتراوحت محكومياتهم بين خمس عشرة وعشرين سنة، وبعضهم قضى سنوات إضافية في السجن، رغم انتهاء مدة عقوبته».