
رحب برج إيفل يوم الخميس بأول زوار له منذ ثلاثة أشهر، لكن مصاعده لا تزال خارج الخدمة ولذلك ينتظرهم صعود طويل على الأقدام للاستمتاع بالمناظر التي تحبس الأنفاس.
وعاودت السلطات فتح المعلم الأشهر في باريس في ظل إجراءات صارمة تتعلق بالصحة والسلامة بعدما أغلقته في منتصف مارس آذار بسبب تفشي فيروس كورونا لتصبح تلك أطول فترة إغلاق للبرج منذ الحرب العالمية الثانية.
واصطف السياح، ملتزمين بوضع الكمامات كما طلب منهم رغم الطقس الحار والشمس الساطعة، من أجل الخضوع للفحص الأمني عند المدخل الذي وضعت عنده مطهرات للأيدي قبل البدء في صعود 674 من درجات السلم للوصول إلى الطابق الثاني من البرج.
وقالت آني كولر، وهي من ألمانيا، بينما كانت تشتري التذاكر ”هذا رائع لأنني لم أزر برج إيفل من قبل وهذا آخر يوم لنا هنا".
وسيظل القسم العلوي من البرج البالغ ارتفاعه 324 مترا مغلقا ولن تعود المصاعد لخدمة الزوار قبل الشهر المقبل ويجري العمل بنظام لاستخدام السلالم في اتجاه واحد فقط.
ويقول مديرو البرج إنهم يأملون في عودة الأمور إلى طبيعتها بشكل كامل هذا الصيف
ترامب يلغي رسميا عقوبات "قيصر" على سوريا
ساعة ومسدس وخاتم زواج .. تبرعات لمسؤولين سوريين بحملة "حلب ست الكل"
الأمم المتحدة تدعو لوقف التوسع الاستيطاني ونشاطاته في الضفة الغربية
الصين: دخول أول مشروع ضخم لإنتاج الميثانول الحيوي حيز التنفيذ
ترمب يعلن ارتباط نجله الأكبر للمرة الثالثة
ترامب: إذا صدر حكم قضائي ضد الرسوم الجمركية ستكون كارثة
علماء يكشفون غلافا جويا مفاجئا لكوكب صخري فائق الحرارة
علماء: الاحتباس الحراري يفاقم الظواهر المناخية المتطرفة