آخر الأخبار
  إعلان نتائج الدفعة الثالثة للحاصلين على منح جامعية خارجية (رابط)   الطراونة يحذر من "عض الكلاب" ويدعو لتوفير المطاعيم   بعد كتاب التكليف الملكي السامي للحكومة .. جعفر حسان ووزرائه يتحولون لـ"خلية نحل نشّطة" تتوزع في كافة محافظات المملكة   العيسوي: ثوابت أردنية لا تتبدل ولن تتغير   بيان صادر عن "الضمان الاجتماعي" بشأن منح دراسية لأبناء متقاعديها   الملك يهنئ بالعيد الوطني للعراق   حريق بمحل ومستودع لمواد البناء في الجويدة   الحكومة الاردنية تصرح بخصوص "رفع الحد الأدنى للأجور"   الحكومة: لن نكون ساحة للصراع.. وحماية الأردن والأردنيين مسؤوليتنا   إعلان من الجيش بخصوص خدمة العلم   فصل واسع للتيار الكهربائي عن مناطق الأسبوع المقبل - تفاصيل   صدور قرار خاص باعتماد المرجع الطبي لسنة 2024   ضبط اعتداءات مائية ضخمة في وادي السير   لبنان يتسلم دفعة المساعدات الأردنية الثالثة   البكار: النزول إلى الميدان أولوية ولا ترحيل للمشاكل   ديوان المحاسبة: برنامج تدقيق متطور لتعزيز الرقابة على المؤسسات   تعرف على سعر غرام الذهب في الأسواق المحلية   مقاعد تمريض إضافية لأبناء معان في جامعة الحسين بن طلال   62.9 % نسبة النجاح بامتحان الشامل للدورة الصيفية 2024   رئيس الوزراء في جولة غير معلنة بالمفرق

مصرية تطلب الطلاق عقب 16 يومًا من الزواج

{clean_title}

أقامت مصرية دعوى طلاق ضد زوجها، أمام إحدى محاكم الأسرة بعد 16 يومًا فقط، من الزواج، بعدما صُدمت باكتشافها زواجه من أخرى، وإحضارها للعيش معها في نفس السكن.

وقالت الزوجة في دعواها، إنها تزوجت زواج صالونات، وخلال 5 أشهر من تحضيرات الزواج، كان يعاملها بشكل جيد، ووفر لها سكنًا في منطقة راقية، موضحة أنه لم تمر سوى أيام معدودة بعد انتهاء حفل الزفاف، حتى جاء بزوجته لتعيش برفقتهما.

وأكدت ”ع.م.ن" أن ”مشادات وقعت بينهما، بسبب عدم مصارحته لها بزواجه، وهدد بتركها معلقة، لتعيش في عذاب بين خيارين؛ القبول بالعيش مع ضرة، أو الطلاق بعد أيام من الزواج، فاتخذت القرار الأخير".

وازدادت في الآونة الأخيرة نسب الطلاق بشكل كبير في مصر، حتى وصلت إلى مليون حالة في العام، بحسب التقارير الحكومية؛ أي حالة كل دقيقتين ونصف.

وقال الدكتور مصطفى البنان، المستشار القانوني لمركز المعلومات في رئاسة الوزراء، إن من أهم أسباب زيادة نسب الطلاق في الفترة الأخيرة، الضغوط الاقتصادية والاجتماعية التي زادت بشكل كبير على كاهل الأسرة المصرية، كما أن طرق التعارف الجديدة للطرفين، لا تساعد كلًا منهما في التعرف على صفات الآخر، بشكل قوي وعميق.