آخر الأخبار
  تسجيل 58 ألف حالة عنف أسري في الاردن عام 2023   من الفئة المسموح لهما سحب اشتراكاتها من الضمان؟   شهادة طبيبة أردنية عائدة من غزة   ارتفاع أسعار الذهب بالأردن نصف ديـنار   عُمان توقف الابتعاث للجامعات الأردنية الخاصة مؤقتا   الحكومة تشتري أجهزة حماية لـ60 مؤسسة حكومية   رؤساء مجالس المحافظات بالأردن - أسماء وتحديث   ابو صعيليك: نسب النمو الاقتصادي ما زالت إيجابية   آل خطاب: الأردن سجل قيم جديدة لدرجات الحرارة العظمى   طقس جاف وحار اليوم وغدًا   5 إصابات بتصادم مركبتين على طريق ال100   بعد خطاب ابو عبيدة .. جيش الاحتلال يعلن قرب إجتياحه رفح   بوريل: دمار غزة فاق ما تعرضت له مدن ألمانية في الحرب العالمية   الحجاج : سنخوض الانتخابات بقائمة حزبية ، وقوائم محلية   الملك يمنح الشيخ مشعل الصباح أرفع وسام مدني في المملكة الأردنية الهاشمية   الملك وولي العهد يستقبلان أمير الكويت بزيارة تستمر يومين   أورنج الأردن ووزارة الصحة تحتفيان بدور الإبداع والابتكار في القطاع الصحي في ملتقى الابتكار   الأردن: التحقيق المستقل بشأن أونروا يفند اتهامات إسرائيل   ابو السمن يدعو للتقيد بالبرنامج الزمني لصيانة طريق الحزام   حقيقة فرض 50 ديناراً على المغادرين عبر الحدود

طلال أبو غزالة: هذا ما سوف يأتي بعد كل حرب وانهيار اقتصادي "فيديو"

{clean_title}
توقع الخبير طلال أبوغزالة أن يشهد الوطن العربي بعد الدمار والكساد الاقتصادي الذي يعيشه الآن، نموا، وقال رجل الأعمال العربي الشهير إنه بعد كل حرب وانهيار اقتصادي تأتي مرحلة ازدهار.

ودعا أبوغزالة الدول العربية إلى وضع خطة لإعادة الإعمار، بما في ذلك خطة لإعمار البنية التحتية والتعليم، "إذ أنه بعد كل حرب وانهيار يأتي الازدهار”.

وشدد الخبير، خلال حديثه ضمن حلقة جديدة من برنامج "العالم إلى أين؟”، الذي يبث أسبوعيا على شاشة RT، على أن استفادة كل دولة من هذا الازدهار تعتمد على الإجراءات التحضيرية التي ستتخذها قبل إعادة الإعمار.

كذلك توقع أن يشهد العالم نظاما جديدا، إذ أن الصين والولايات المتحدة ستضعان أسسا لنظام جديد يقود العالم بعد حرب طاحنة بينهما، ومع انطلاق النظام الجديد سيبدأ برنامج الاصلاح وإعادة الإعمار.
وعن الوضع الراهن للدول العربية، قال إنها تعيش وقتا صعبا، حيث تواجه ثلاث مصائب في آن واحد، وهي الدمار والكساد وكورونا، لكن رغم ذلك فإنها أمام فرصة كبيرة. وأكد أن إعادة الإعمار تصب في صالح الجانبين، في صالح المستثمر وفي صالح الطرف الذي يعيش حالة من الدمار، وقال إن "إعادة الإعمار ليست حسنة أو خدمة، إذ أن الطرفين مستفيدان منها، لذلك يجب وضع خطة الإعمال على أساس الشراكة وليس كمحنة”.