آخر الأخبار
  تعرف على سعر غرام الذهب في الأسواق المحلية   مقاعد تمريض إضافية لأبناء معان في جامعة الحسين بن طلال   62.9 % نسبة النجاح بامتحان الشامل للدورة الصيفية 2024   رئيس الوزراء في جولة غير معلنة بالمفرق   اجواء لطيفة في المرتفعات والسهول ومعتدل في باقي المناطق   رابط نتائج الشامل الدورة الصيفية 2024   المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل وتهريب فجر اليوم الأربعاء   المومني: الحكومة تعمل على حصر الأضرار المادية .. ولن نكون ساحة صراع لأحد   توجيهات ملكية بشأن مصابين اثنين تعرضا لشظايا صواريخ   الملكية تدعو مسافريها إلى التحقق من مواعيد رحلاتهم   للأردنيين.. ماذا تفعل في حال مشاهدة أجسام غريبة في الجو   مصدر عسكري اردني مسؤول: تم اعادة فتح المجال الجوي الأردني بعد إغلاقها امام حركة الطائرات   بيان صادر عن "وزارة الداخلية": إصابتان طفيفتان جراء سقوط شظايا لأجسام في محافظات مختلفة   مسؤول إيراني يبشر الاسرائيليين: دفعة جديدة في طريقها إليكم   بعد القصف الإيراني على تل ابيب .. هاغاري يتوعد برد مختلف   بيان صادر عن "الامن العام": تجنبوا الطرق المزدحمة وعدم الاقتراب من الأجسام الساقطة   بيان صادر عن القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي   القوات المسلحة تهيب بالمواطنين البقاء في بيوتهم   تعليق حركة الطيران بشكل مؤقت في الأردن   حسان يفوض صلاحيات لـ 6 وزراء - تفاصيل

الأرض قد تواجه درجات حرارة لا تطاق

{clean_title}

يواجه كوكب الأرض ارتفاعا "لا يطاق" في درجات الحرارة خلال عدة عقود، في حال استمرار معدل تغير المناخ، وذلك حسب دراسة أميركية، نشرت وكالة أنباء الشرق الأوسط مقتطفات منها، الأحد.
وقال القائمون على الدراسة من مرصد "لامونت دوهرتي للأرض" في "جامعة كولومبيا" الأميركية: "في السنوات الأخيرة، سجلت بعض المناطق، بما في ذلك الخليج وشبه القارة الهندية وبعض المناطق المكسيكية، مجموعات من الحرارة والرطوبة خارج المخططات".

وأضافت الدراسة أنه "لفترة وجيزة، وصلت بعض المدن إلى الحد الأعلى من التحمل البشري فيما يتعلق بدرجات الحرارة".

وأوضحت الدراسة أنه في حالات عديدة وصلت الظروف المحلية إلى "درجة حرارة مبللة" تبلغ 35 درجة مئوية، وهذا المقياس للحرارة والرطوبة مشابه لما تسميه تقارير الطقس المحلية "مؤشر الحرارة".

وتترجم علامة 35 درجة مبللة إلى مؤشر حرارة 71.11 درجة مئوية، ويعتقد أن هذا هو الحد الأعلى لما يمكن أن يتحمله البشر.

وتعليقا على نتائج الدراسة، قال الباحث كولين ريمون الأستاذ في مرصد لامونت دوهرتى للأرض في جامعة كولومبيا الأميركية: "يمكن للأشخاص التأقلم مع الحرارة والرطوبة إلى حد ما، كلنا نفعل ذلك".

وأضاف: "مع ضعف آلية التبريد الطبيعية في الجسم، فإن الأشخاص المعرضين لمثل هذه الحالات الشديدة يمكن أن يستسلموا لضربات الحرارة أو حتى فشل الأعضاء".

وأشار إلى أن الآثار الصحية المميتة يمكن رؤيتها من خلال التعرض لفترات طويلة لدرجات حرارة أقل ضررا، لافتا إلى موجة الحر القاتلة التي ضربت أوروبا عام 2003، وكان نقص تكييف الهواء في أماكن غير معتادة على هذه الحرارة أحد العوامل في الخسائر البشرية الكبيرة.