آخر الأخبار
  هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر

الأرض قد تواجه درجات حرارة لا تطاق

{clean_title}

يواجه كوكب الأرض ارتفاعا "لا يطاق" في درجات الحرارة خلال عدة عقود، في حال استمرار معدل تغير المناخ، وذلك حسب دراسة أميركية، نشرت وكالة أنباء الشرق الأوسط مقتطفات منها، الأحد.
وقال القائمون على الدراسة من مرصد "لامونت دوهرتي للأرض" في "جامعة كولومبيا" الأميركية: "في السنوات الأخيرة، سجلت بعض المناطق، بما في ذلك الخليج وشبه القارة الهندية وبعض المناطق المكسيكية، مجموعات من الحرارة والرطوبة خارج المخططات".

وأضافت الدراسة أنه "لفترة وجيزة، وصلت بعض المدن إلى الحد الأعلى من التحمل البشري فيما يتعلق بدرجات الحرارة".

وأوضحت الدراسة أنه في حالات عديدة وصلت الظروف المحلية إلى "درجة حرارة مبللة" تبلغ 35 درجة مئوية، وهذا المقياس للحرارة والرطوبة مشابه لما تسميه تقارير الطقس المحلية "مؤشر الحرارة".

وتترجم علامة 35 درجة مبللة إلى مؤشر حرارة 71.11 درجة مئوية، ويعتقد أن هذا هو الحد الأعلى لما يمكن أن يتحمله البشر.

وتعليقا على نتائج الدراسة، قال الباحث كولين ريمون الأستاذ في مرصد لامونت دوهرتى للأرض في جامعة كولومبيا الأميركية: "يمكن للأشخاص التأقلم مع الحرارة والرطوبة إلى حد ما، كلنا نفعل ذلك".

وأضاف: "مع ضعف آلية التبريد الطبيعية في الجسم، فإن الأشخاص المعرضين لمثل هذه الحالات الشديدة يمكن أن يستسلموا لضربات الحرارة أو حتى فشل الأعضاء".

وأشار إلى أن الآثار الصحية المميتة يمكن رؤيتها من خلال التعرض لفترات طويلة لدرجات حرارة أقل ضررا، لافتا إلى موجة الحر القاتلة التي ضربت أوروبا عام 2003، وكان نقص تكييف الهواء في أماكن غير معتادة على هذه الحرارة أحد العوامل في الخسائر البشرية الكبيرة.