آخر الأخبار
  العدل الأميركية: سنكشف وثائق التحقيق بمحاولة اغتيال ترمب   الاستشاري محمد الطراونة يوضح حول ما يُسمى بـ"سوبر إنفلونزا"   نائب رئيس اتحاد الكرة يوضح حول تفاصيل مثيرة للقرارات التحكيمية في مباراة النشامى مع المغرب   كم ستجني مصر من إعادة بيع الغاز الإسرائيلي؟   الشوبكي: تخفيض ملموس متوقع على أسعار الديزل وبنزين 95 في الأردن   قرار صادر عن "وزير الصحة" لتسريع حل المشاكل الفنية والطبية في المستشفيات الاردنية   مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي بوفاة العضايلة   "البوتاس العربية" توقع اتفاقية استراتيجية طويلة الأمد مع "يارا" النرويجية لتوريد البوتاس للأسواق العالمية   مكافآت وحوافز من أمانة عمّان- تفاصيل   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة   بيان صادر عن عشائر النعيمات بخصوص اللاعب يزن النعيمات   إصابة 4 بحالات إختناق في الاغوار الشمالية .. مصدر طبي يكشف عن حالتهم الصحية!   هل سيسلم بشار الاسد للسلطات السورية الجديدة؟ السفير الروسي في بغداد يجيب ..   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   أكثر مدن العالم اكتظاظاً بالسكان في 2025   سوريا تسعى لاستعادة بريقها السياحي   حسان وابوالسمن يتفقدان بدء أعمال البنية التحتية في عمرة   تحويلات مرورية في الشميساني لتنفيذ شبكات تصريف الأمطار   البلبيسي لامناء عامي الوزارات: هكذا نقدم أفضل الخدمات للمواطنين   الحكومة: العام المقبل سيكون نقطة تحول بعلاقات المملكة التجارية مع أميركا

نجل المشير عامر: عبدالناصر قتل والدي ليغطي نكسة 67

{clean_title}

جراءة نيوز - عمان : ادلى الدكتور عمرو عبد الحكيم عامر، نجل وزير الحربية الأسبق في حكومة الرئيس المصري جمال عبد الناصر المشير عبد الحكيم عامر، أعلن فيها اتهامه الصريح والمباشر للرئيس عبد الناصر بأنه وراء اغتيال والده.

وبرر عمرو عبد الحكيم ما ذهب إليه بأن عامر كان تحت الإقامة الجبرية عقب نكسة 67، وبالتالي حمايته كانت مسؤولية الرئيس عبد الناصر، لكنه وبسبب مخاوف أن يقود والده المشير عامر انقلاباً باعتباره كان من أقوى رجالات الجيش للحب الجارف الذي يملكه بين الجنود تم التخلص منه، مؤكداً أن عبد الناصر غدر بوالده وجعله كبش فداء حتى تختفي معالم الحقيقة التي أدت إلى النكسة.

وتابع أن القضية التي قامت الأسرة برفعها وصلت إلى مراحل متقدمة للإعلان عن الفاعل الرئيسي في جريمة قتل والده وستعلن المحكمة المختصة بالفصل في الوثائق التي قدمناها نهاية العام الماضي عن التفاصيل خلال أيام قليلة مقبلة.

واعتبر نجل عامر أن ثورة يوليو كانت محددة الأهداف وأن القائمين بها كان لديهم هدف وطني غير عادي باعتبار أن فشلها سيؤدي إلى قتلهم جميعاً، أما ثورة يناير فإنها ثورة شعبية غير محددة الأهداف وليس لها قائد استطاعت جماعة الإخوان الإفادة من مكاسبها، مبيناً في تصريحاته أنه يتخذ من جماعة الإخوان المسلمين موقفاً سلبياً.

وأعلن نجل عامر تأييده للمصالحة مع رموز النظام السابق القابعين في طرة بردهم الأموال المتهمين بالاستيلاء عليها مقابل الإفراج عنهم، لأنها مهمة في إنقاذ الوطن من حالة التردي المالي السلبي الذي يحتاجه في الوقت الحاضر مع طردهم خارج البلاد.