آخر الأخبار
  الأمير علي: كنتم على قدر المسؤولية .. وقلوبنا مع يزن   الإحصاءات: انخفاض أسعار المنتجين الصناعيين خلال 10 أشهر   عودة الأمطار الاثنين والثلاثاء   بدء سريان اتفاق الإلغاء المتبادل للتأشيرات بين روسيا والأردن   تحذير أمني للأردنيين من "صوبة شموسة": عدم إشعالها داخل المنازل تحت أي ظرف كان   الحكومة تعلن عطلة رسميّة بمناسبة عيد الميلاد ورأس السنة   الأمن العام : ندعو كل من يمتلك مدفأة من المتعارف عليها باسم الشموسة وبكافة أنواعها بإيقاف استخدامها على الفور وأخذ التحذير على غاية من الأهمية   الملكة: أمنياتنا لكم بعام جديد يحمل السلام وتمتد فيه أغصان الأمل بين الأجيال   الدفاع المدني يحذر الأردنيين: نقصان الأوكسجين اسرع مما تتوقع   الجيش يحبط 4 محاولات تهريب كميات كبيرة من المخدرات عبر بالونات   الضمان الاجتماعي يعلن نتائج الدراسة الاكتوارية الـ11   ارتفاع أسعار الذهب محليا   زين كاش تُطلق حملة استقبال العام 2026 للفوز بـ 2026 دينار   الدفاع المدني يحذر: تجنّبوا النوم والمدافئ مشتعلة وبكافة أنواعها   طقس بارد حتى الثلاثاء وأمطار متوقعة اعتبارًا من مساء الاثنين   القريني: إصابة يزن النعيمات ستُبعده شهرين عن الملاعب   الأردن ودول عربية وإسلامية: الاقتحام الإسرائيلي لمقر أونروا تصعيد غير مقبول   النشامى يلتقي نظيره السعودي في كأس العرب الإثنين   النشامى يهزمون العراق ويتأهلون لنصف نهائي كأس العرب   المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل لشخص على إحدى واجهاتها

إجلاء جماعي في الاحتلال إثر تفشي كورونا

{clean_title}
قالت حكومة الاحتلال الإسرائيلية اليوم الخميس إن جيش الاحتلال سيجلي السكان المسنين بشكل جماعي من بلدة "يهودية" يسكنها متدينون (حريديم)، شهدت تفشيا واسع النطاق لفيروس كورونا.

وسيتم نقل نحو 4500 شخص ممن تبلغ أعمارهم 80 عاما فأكثر من بلدة بني براك بالقرب من "تل أبيب"، وسيتم عزلهم في فنادق صغيرة يتولى الجيش إدارتها.

ولم يذكر بيان الحكومة موعدا لتنفيذ الخطة التي ستتكلف 75 مليون شيقل (20 مليون دولار).

ويقدر خبراء الطب أن ما يصل إلى 38 في المئة من سكان بني براق البالغ عددهم 200 ألف مصابون بالفيروس وأن البلدة قد تشكل قريبا ما يصل إلى 30 في المئة من الحالات على مستوى البلاد.

ويرجع ذلك إلى الكثافة السكانية في بني براك، التي يقول مسؤولون إسرائيليون إنها أعلى 100 مرة تقريبا من المتوسط، علما أن العديد من السكان فقراء وبعضهم استمع إلى الحاخامات الذين رفضوا إجراءات مكافحة الفيروس لعدم ثقتهم في السلطات.