
لقي عشرون مدنيا على الأقل مصرعهم بهجوم ليلي على قرية أوغوساغو وسط جمهورية مالي، وأعلن مسؤولون محليون الجمعة، أن الهجوم جزء من الاقتتال الأهلي الدائر وسط البلاد.
ونقلت "فرانس برس" عن مختار القرية المنكوبة قوله، إنه "تم إحصاء 20 جثة بعضها متفحمة"، فيما أسفر الهجوم عن اختفاء 28 شخصا آخرين، لا يزال مصيرهم مجهولا، وتوجه السلطات المحلية أصابع الاتهام بالجريمة إلى صيادي قبيلة الدوغون.
وتشير هذه السلطات، إلى أن الهجوم شنّه حوالي ثلاثين مسلحا الليلة الماضية، وفاقم من عواقبه، انسحاب الجيش المالي من القرية قبل ساعات.
وخلال الهجوم تم إحراق أجزاء من القرية وقال شهود عيان إنه تم تدمير المخزونات الغذائية وسلب مواشي السكان.
وشهدت هذه القرية التي ينتمي سكانها إلى قبيلة الفولاني هجوما مسلحا في مارس 2019 شنه صيادون من الدوغون، ومثّل ذلك ذروة للصراع الأهلي المستمر حتى الآن وسط البلاد.
ترامب يلغي رسميا عقوبات "قيصر" على سوريا
ساعة ومسدس وخاتم زواج .. تبرعات لمسؤولين سوريين بحملة "حلب ست الكل"
الأمم المتحدة تدعو لوقف التوسع الاستيطاني ونشاطاته في الضفة الغربية
الصين: دخول أول مشروع ضخم لإنتاج الميثانول الحيوي حيز التنفيذ
ترمب يعلن ارتباط نجله الأكبر للمرة الثالثة
ترامب: إذا صدر حكم قضائي ضد الرسوم الجمركية ستكون كارثة
علماء يكشفون غلافا جويا مفاجئا لكوكب صخري فائق الحرارة
علماء: الاحتباس الحراري يفاقم الظواهر المناخية المتطرفة