آخر الأخبار
  "الضمان" يوضح ما يتم تداوله حول تعيين مستشار إعلامي لديها براتب {3500} دينار   هل أغلقت "مفوضية اللاجئين" مكاتبها في الأردن؟ المفوضية تجيب وتوضح ..   تزامناً مع زيارة الملك .. العيسوي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في الكرك   الملك: خطة للمحافظة على قلعة الكرك وإعادة الحياة في شوارع المدينة القديمة ومبانيها   الملك ينعم بميدالية اليوبيل الفضي على شخصيات في الكرك (اسماء)   الأشغال تباشر بصيانة طريق الستين غربي إربد   إستلم أموالاً بالخطأ عبر "كليك" ورفض إعادتها .. والمحكمة تقرر!   إعلان هام صادر عن "المؤسسة الاستهلاكية المدنية" حول دوام الجمعة   النائب ناصر النواصرة يمطر "الحكومة" بـ12 سؤالاً نيابياً حول "نقابة المعلمين"   الاردن: خمسيني أعزب يقع ضحية احتيال على يد "خطّابة" - تفاصيل القضية   مصادر تكشف عن آلية جديدة لعمل "معبر رفح" الحدودي   أكثر من 190 ألف وافد للعلاج بالأردن منذ بداية العام   انخفاض أسعار المنتجين الصناعيين بنسبة 0.48%   حسان: إنجاز مشروع المدينة الرياضية في الكرك بمراحله الثلاث   الأعيان يشكل لجانه الدائمة ويختار رؤساءها والمقررين - اسماء   الإفراج عن 4 مهاجرين أردنيين احتجزوا لمدة شهر في المكسيك   الملك يلتقي وجهاء الكرك في موقع معركة مؤتة ويزور البوتاس   رئيس الوزراء جعفر حسان يصدر جملة من التوجيهات   الأرصاد: هذا موعد انحسار الكتلة الهوائية نهائياً والعودة للأجواء المستقرة   قطع واسع للكهرباء عن مناطق الأسبوع المقبل

تشغيل أكبر حقل للغاز في تونس

{clean_title}

أعلن رئيس وزراء حكومة تصريف الأعمال التونسية يوسف الشاهد، عن دخول حقل غاز "نوارة" بولايتي تطاوين وقابس حيز الإنتاج، مؤكدا أن هذا الحدث يعتبر "يوما تاريخيا" لبلاده.

وكتب الشاهد: "يوم تاريخي في تونس.. دخول حقل "نوارة" حيز الإنتاج.. أكبر مشروع في تونس بقيمة استثمارية بـ3,5 مليار دينار (أكثر من 1.2 مليار دولار). طاقة إنتاجية كبيرة بـ2,7 مليون متر مكعب من الغاز يوميا، ما يمثل 50% من الإنتاج الوطني للغاز إضافية. 7 آلاف برميل نفط و3200 برميل من الغاز، تخفيض العجز في الطاقة بنسبة 20% وتخفيف العجز التجاري بنسبة 7% وهذا سيوفر نقطة نمو لتونس. تحية شكر للكفاءات التونسية التي عملت في هذا المشروع الضخم. شخصيا كان من أكبر التحديات التي اشتغلنا عليها في الثلاث سنوات الأخيرة".

ويقع حقل "نوارة" في الصحراء الكبرى جنوبي تونس بالقرب من الحدود الليبية، ومملوك من الشركة الوطنية التونسية ETAP ومجموعة OMV group النمساوية بنسب متساوية.

وتم لأول مرة الكشف عن وجود حقول غاز واسعة في المنطقة في عام 2006، ومع ذلك، ولأسباب سياسية واقتصادية داخلية، لم تتمكن الحكومة التونسية من إطلاق عملية الاستخراج والإنتاج، وتم تأجيل المشروع مرارا منذ عام 2016.