آخر الأخبار
  انتهاء مهلة الاشتراك في التوجيهي   انتهاء مهلة الاشتراك في التوجيهي   ما قصة تغيير التوقيت عبر هواتف الأردنيين الذكية   أجواء دافئة بالصباح وعدم استقرار جوي بالمساء   هل سيتمكن "الاحتلال" من القضاء على حماس؟ وول ستريت جورنال تجيب ..   بيت العمال : العفو العام سيشمل جميع المخالفات لأحكام قانون العمل التي ارتكبت قبل ١٩ آذار / مارس ٢٠٢٤   هذا ما ستشهده حالة الطقس غداً الجمعة   العيسوي يلتقي وفدا من منطقة المنارة بإربد   المعايطة يفتتح مركزي دفاع مدني شهداء البحر الميت والشونة الجنوبية   الحكومة تعلن عن تحويلات مرورية على طريق المطار - تفاصيل   11 مليون دقيقة اتصال خلال الربع الرابع بالعام 2023   النائب صالح العرموطي : هذا التصرف يتعارض مع احكام الشرع الحنيف وخرق فاضح لحرمة شهر رمضان المبارك   3 سنوات سجن وغرامة 1000 دينار بعد ضبط 1960 كبتاجون كان يخبئها في سيارته .. تفاصيل   إتصال هاتفي يجمع بين الصفدي ووزير الخارجية البريطاني وهذا ما دار بينهما   الحكومة تحذر من مخالفات "جمع التبرعات" .. تفاصيل   توجيهات من مدير الامن العام بشأن المتقاعدين العسكريين   التربية: انتهاء مهلة التسجيل لامتحان "التوجيهي" مساء اليوم   الإفتاء الأردنية توضح حكم تناول أدوية سد الشهية في رمضان   44.40 دينارا .. ارتفاع قياسي جديد على أسعار الذهب محليا   الربط الكهربائي الأردني- العراقي سيدخل الخدمة السبت المقبل

كيف أنقذ "صدام حسين" الأمريكان من صواريخ "إيران"؟ .. هنا الإجابة

{clean_title}

لم تسفر الهجمات الصاروخية الإيرانية على القواعد الأمريكية عن شيء؛ إذ لم تستطع أن توقع أية إصابات أو وفيات في صفوف القوات الأمريكية، ولكن على الرغم من ذلك لجأت القوات الأمريكية إلى الاحتماء داخل مخابئ عدوهم الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين.

وبحسب تقرير تلفزيون "CNN" من داخل قاعدة عين الأسد بعد تعرضها للقصف، سلطت الشبكة الأمريكية الضوء على كيفية مواجهة الجنود الأمريكيين للهجمات، وشعورهم آنذاك.

وفي حديثه للشبكة قال أحد الجنود بالقاعدة: "لن أكذب، كنت خائفاً في تلك اللحظة، ولكنها حدثت، وكنا على استعداد له (الهجوم) بقدر الإمكان".

وأكد أحد الجنود ما قيل بشأن أن الجيش الأمريكي كان على علم مسبق بالهجوم الصاروخي، بقوله: "بدأت البلاغات عن الصواريخ الباليستية قبل بضع ساعات من الحادثة، وفي تلك اللحظة كنا نعمل على كيفية الحماية من تلك الضربات".

مضيفاً: "وصلنا إلى حل، وهو التشتت، أي ترك مسافات بين الناس، وأيضاً إرسالهم إلى المخابئ من أجل الحماية".

ولجأت القوات الأمريكية إلى الاختباء بالمخابئ والملاجئ التي تم تصميمها في عهد الرئيس العراقي السابق صدام حسين؛ للوقاية من الهجمات، والصواريخ الباليستية. وهو الأمر الذي آتى بنتيجة فعالة؛ إذ لم يصب أي جندي أمريكي بسوء جراء القصف الصاروخي، خاصة بعد علمهم المسبق بموعد القصف.