آخر الأخبار
  "محاسبة" فارة من وجه العدالة تختلس 1062000 ديناراً .. وبهذه الطريقة!   أورنج الأردن تقدم 40 منحة جامعية عبر YO للشباب للسنة الثالثة على التوالي   أورنج الأردن تمكن الطلاب من بدء رحلتهم المستدامة عبر رعاية مؤتمر نموذج الأمم المتحدة   بنك الإسكان يتبرع بمبلغ 100 ألف دينار لمبادرة "استعادة الأمل" لمساعدة مبتوري الأطراف في غزة   الحكم على النائب السابق عماد العدوان بالسجن 10 سنوات   كيف انعكس قرار رفع ضريبة السجائر على معدلات التضخم؟   قروض الاردن المناخية تقفز %83   مربو أبقار يطالبون بالتراجع عن تعليمات استخدام المخلفات   الأشغال تبدأ بتحسين البنى التحتية في مركز حدود العمري   مستشفى كمال عدوان: 85 مصابا يتلقون خدمات صحية بحدها الأدنى   زين تُعزّز المشهد الرقمي في منتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2024   قرار مهم بخصوص مراكز الشباب والشابات بالأردن   الأردن.. تنفيذ إخلاء طبي لصحفي قناة الجزيرة من غزة   أمانة عمان تُنذر عمال وطن اسماء   مدير الترخيص: قرار الإعفاء يشمل كافة المركبات بما في ذلك الدراجات والشاحنات والباصات   نصف مليون مركبة خضعت للفحص الفني في الحملة الشتوية   وفاة طالب داخل مدرسة في عمان   "الخارجية الاردنية": إخلاء الصحفي بقناة الجزيرة علي العطار برفقة شقيقته   إحالة عمداء في مديرية الامن العام للتقاعد - أسماء   أسعار الذهب في الأردن

ما سبب خطورة إقلاع وهبوط الطائرات؟

{clean_title}
يُطلب من المسافرين عادة ربط حزام الأمان والالتزام بمقاعدهم خلال الإقلاع والهبوط، نظراً لخطورة هاتين المرحلتين من الرحلة.

يقول الخبراء إن عمليتي الإقلاع والهبوط تستغرقان فترة زمنية بسيطة مقارنة بالزمن الكلي للرحلة، وفي حال حدوث أي خلل، لا يملك الطيار الكثير من الخيارات لتعديل المسار أو إصلاح أي عطل طارئ.

وتشير إحصائيات شركة بوينغ، إلى أن 49% من حوادث تحطم الطائرة، تحدث خلال مرحلتي الإقلاع والهبوط، مما يجعل هذين الجزأين من الرحلة، الأخطر على الإطلاق، ويجب توخي أكبر قدر من الحذر خلالهما، بحسب صحيفة بيزنس إنسايدر الأمريكية.

ويستغرق الإقلاع عادة من 30 إلى 35 ثانية، فإذا تعطل المحرك في هذه المرحلة، فلن تكون هناك فرصة لدى الطاقم لإصلاحه أو التعامل مع هذه المشكلة، ويجب أن يقرر الطيار بسرعة، فيما إذا كان سيتابع الإقلاع، أو يحاول العودة بالطائرة إلى الأرض.

وتنطلق الطائرة بسرعة تزيد عن 100 ميلاً في الساعة، مما يعني أن محاولة الهبوط من جديد ستكون محفوفة بمخاطر كبيرة، وعلى الأرجح يمكن أن تنتهي بتحطم الطائرة.

أما في الهبوط، فتقترب الطائرة من الأرض بسرعة كبيرة، وأي تأثير للرياح أو أية عوائق طبيعية أو بشرية على المدرج، يمكن أن يتسبب بكارثة. وفي بعض الأحيان تجري عملية الهبوط بشكل سلس، لكن أمراً ما يحدث في الثانية الأخيرة.