آخر الأخبار
  "محاسبة" فارة من وجه العدالة تختلس 1062000 ديناراً .. وبهذه الطريقة!   أورنج الأردن تقدم 40 منحة جامعية عبر YO للشباب للسنة الثالثة على التوالي   أورنج الأردن تمكن الطلاب من بدء رحلتهم المستدامة عبر رعاية مؤتمر نموذج الأمم المتحدة   بنك الإسكان يتبرع بمبلغ 100 ألف دينار لمبادرة "استعادة الأمل" لمساعدة مبتوري الأطراف في غزة   الحكم على النائب السابق عماد العدوان بالسجن 10 سنوات   كيف انعكس قرار رفع ضريبة السجائر على معدلات التضخم؟   قروض الاردن المناخية تقفز %83   مربو أبقار يطالبون بالتراجع عن تعليمات استخدام المخلفات   الأشغال تبدأ بتحسين البنى التحتية في مركز حدود العمري   مستشفى كمال عدوان: 85 مصابا يتلقون خدمات صحية بحدها الأدنى   زين تُعزّز المشهد الرقمي في منتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2024   قرار مهم بخصوص مراكز الشباب والشابات بالأردن   الأردن.. تنفيذ إخلاء طبي لصحفي قناة الجزيرة من غزة   أمانة عمان تُنذر عمال وطن اسماء   مدير الترخيص: قرار الإعفاء يشمل كافة المركبات بما في ذلك الدراجات والشاحنات والباصات   نصف مليون مركبة خضعت للفحص الفني في الحملة الشتوية   وفاة طالب داخل مدرسة في عمان   "الخارجية الاردنية": إخلاء الصحفي بقناة الجزيرة علي العطار برفقة شقيقته   إحالة عمداء في مديرية الامن العام للتقاعد - أسماء   أسعار الذهب في الأردن

ناشط عراقي خطف ووضع في ثلاجة - فيديو

{clean_title}

في مقطع فيديو تقشعر له الأبدان ويفطر القلوب، ظهر الناشط العراقي المختطف حسن البناء الحسيني في حالة مأساوية حين عثر عليه بوضع صعب بعد نحو 8 ساعات من الاختطاف.

العراق.. تحذيرات من استخدام العنف ضد المحتجين السلميين العراق.. تحذيرات من استخدام العنف ضد المحتجين السلميين العراق

في التفاصيل، عندما أحرق ملثمون خيام المعتصمين السلميين وسط كربلاء يوم الخميس، واتهمت السلطات ما قالت إنهم مندسون وراء ما حدث، سرعان ما انتشرت معلومات تقول إن الناشط حسن يحتفظ بفيديوهات صورها بهاتفه النقال عن العملية.

بعدها فورا، أفاد ناشطون بأن سيارات سوداء مخفية اختطفت الناشط بمحيط ساحة التظاهر في النهار.

مرت 8 ساعات، بعدها عثر على حسن حياً في منطقة الإبراهيمية النائية.

وتقول المعلومات إن الناشط كان موضوعاً داخل سيارة برّاد وعليه آثار تعذيب شديد.

كما يظهر حسن في فيديو التقط لحظة وصوله إلى المستشفى وهو بالكاد يستطيع التنفس والكلام، ومن حوله الأطباء يحاولون إنقاذه، قال حسن حينها على الرغم من لسانه الثقيل وصعوبة كلامه يطمئن والده: "لست خائفاً.. أنا فقط أشعر بالبرد وأريد أن أنام"..