آخر الأخبار
  شراكة استراتيجية بين أورنج الأردن ودار الدواء للتنمية والاستثمار   توجيهات من وزير الداخلية بشأن عودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم   ارتفاع عدد شركات تكنولوجيا المعلومات المسجلة في الأردن   الصفدي يؤكد ضرورة إيصال مساعدات كافية لغزة   الزراعة تعلن استقطاب مستثمرين لمصنع السكر   الملك يشهد تجهيز أكبر قافلة مساعدات لغزة   الأمن العام: استكمال ربط 334 موقعا لزيادة كاميرات المراقبة الأمنية   الذكور يستحوذون على 86.7% من فرص العمل بالقطاع السياحي   ما سبب ظهور خطوط بيضاء في سماء الأردن .. الطعاني يوضح   الصفدي: الأردن يدعم التوصل لاتفاق يوقف العدوان على غزة   تنويه من المعابر الفلسطينية لحملة الجواز الاردني   عمرو يكشف سبب عدم ارتفاع أسعار القهوة في الاردن   استقرار أسعار الذهب بالأردن الثلاثاء   أجواء باردة نسبيًا في اغلب المناطق اليوم وارتفاع قليل على الحرارة غدًا   حالة الطقس حتى الجمعة .. وتحذيرات هامة!   واشنطن تبشر بخصوص موعد إتمام اتفاقية وقف اطلاق النار في قطاع غزة   العميد رعد أبو عميرة مديرا لمكتب الملك الخاص   الاستشارات تسمي رئيس محكمة العدل الدولية رئيسًا للحكومة اللبنانية   مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي الزيود والزعبي والمعايطة   لقاء يجمع الدكتور جعفر حسّان برئيس الوزراء الفلسطيني .. وهذا ما دار بينهما

ناشط عراقي خطف ووضع في ثلاجة - فيديو

{clean_title}

في مقطع فيديو تقشعر له الأبدان ويفطر القلوب، ظهر الناشط العراقي المختطف حسن البناء الحسيني في حالة مأساوية حين عثر عليه بوضع صعب بعد نحو 8 ساعات من الاختطاف.

العراق.. تحذيرات من استخدام العنف ضد المحتجين السلميين العراق.. تحذيرات من استخدام العنف ضد المحتجين السلميين العراق

في التفاصيل، عندما أحرق ملثمون خيام المعتصمين السلميين وسط كربلاء يوم الخميس، واتهمت السلطات ما قالت إنهم مندسون وراء ما حدث، سرعان ما انتشرت معلومات تقول إن الناشط حسن يحتفظ بفيديوهات صورها بهاتفه النقال عن العملية.

بعدها فورا، أفاد ناشطون بأن سيارات سوداء مخفية اختطفت الناشط بمحيط ساحة التظاهر في النهار.

مرت 8 ساعات، بعدها عثر على حسن حياً في منطقة الإبراهيمية النائية.

وتقول المعلومات إن الناشط كان موضوعاً داخل سيارة برّاد وعليه آثار تعذيب شديد.

كما يظهر حسن في فيديو التقط لحظة وصوله إلى المستشفى وهو بالكاد يستطيع التنفس والكلام، ومن حوله الأطباء يحاولون إنقاذه، قال حسن حينها على الرغم من لسانه الثقيل وصعوبة كلامه يطمئن والده: "لست خائفاً.. أنا فقط أشعر بالبرد وأريد أن أنام"..