
جراءة نيوز - عمان : بعدما كان ميدان التحرير، عقب ثورة 25 يناير، مقصداً للزائرين والسياح والشخصيات العالمية والمسؤولين الدوليين، تحول الآن إلى ساحة للباعة الجائلين، الذين تنوعوا ما بين باعة للشاي والملابس الداخلية وأدوات المطبخ من “سكاكين وأواني طهي وأطباق”، فضلاً عن بيع الخضراوات مثل “الباذنجان والبامية والكوسة”.
وتحول مدخل مجمع التحرير، أكبر تجمع للخدمات الحكومية في مصر، إلى ما يشبه “السويقة”، بل والأكثر من ذلك أصبح موقفاً لعشرات الموتوسيكلات، حسب تقرير نشرته “بوابة الأهرام”.
وفي صينية الميدان تلاحظ وجود مقهى لا يقدم المشروبات فحسب، بل قام صاحبه بتوصيل التيار الكهربائي من أحد أعمدة ميدان التحرير، وقام بفرش الكراسي، وتشغيل التلفزيون لرواد المقهى.
والأكثر من ذلك من ذلك، وعلى طريقة الفنان عمرو عبدالجليل في فيلم “كلمني شكراً”، قام صاحب المقهى بتثبيت “طبق دش” وتوصيله بالتلفزيون عبر الهوائي اللاقط “الريسيفر”، لتسلية رواد المقهى.
ترامب يلغي رسميا عقوبات "قيصر" على سوريا
ساعة ومسدس وخاتم زواج .. تبرعات لمسؤولين سوريين بحملة "حلب ست الكل"
الأمم المتحدة تدعو لوقف التوسع الاستيطاني ونشاطاته في الضفة الغربية
الصين: دخول أول مشروع ضخم لإنتاج الميثانول الحيوي حيز التنفيذ
ترمب يعلن ارتباط نجله الأكبر للمرة الثالثة
ترامب: إذا صدر حكم قضائي ضد الرسوم الجمركية ستكون كارثة
علماء يكشفون غلافا جويا مفاجئا لكوكب صخري فائق الحرارة
علماء: الاحتباس الحراري يفاقم الظواهر المناخية المتطرفة