آخر الأخبار
  مرصد الزلازل الأردني ينفي تسجيل أي هزة أرضية في معان   لماذا لم تسلم "حماس" ردها على اتفاق وقف اطلاق النار حتى الان؟ مصدر يوضح ..   الملك يبحث مع مبعوث ترامب وقف إطلاق النار في غزة   في قرار قطعي .. المحكمة الإدارية العليا تلغي قرار فصل طلبة من جامعة العلوم الاسلامية   هل تعتزم الحكومة رفع رسوم تصاريح العمل في الاردن؟ الوزير البكار يوضح ..   هل ستغادر روسيا الشرق الاوسط؟ لافروف يجيب ..   إعلام سوري: غارات يرجح أنها أردنية على مواقع مهربي مخدرات بالسويداء   إيعاز ملكي لـ"الهيئة الخيرية الأردنية" بخصوص أهالي قطاع غزة   توضيح صادر عن "ضريبة الدخل" للموظفين والمستخدمين حول اقتطاع ضريبة الدخل   قرار جديد صادر عن "هيئة تنظيم النقل البري" بخصوص سيارات السفريات الخارجية الأردنية   كشف بنود جديدة باتفاق وقف النار في غزة .. 1000 أسير و"حق الفيتو"   "خطة اليوم التالي للحرب" تقوم على إعادة بناء وتنظيم قطاع غزة .. و"السلطة الفلسطينية" ستشارك!   فعاليات ونشاطات متميزة لكلية العمارة والتصميم في عمان الأهلية   طب الأسنان في عمان الأهلية تنظم ورشة توعوية حول مرض السكري وآثاره   مذكرة تفاهم بين عمان الأهلية وشركة (جوباك)   شراكة استراتيجية بين أورنج الأردن ودار الدواء للتنمية والاستثمار   توجيهات من وزير الداخلية بشأن عودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم   ارتفاع عدد شركات تكنولوجيا المعلومات المسجلة في الأردن   الصفدي يؤكد ضرورة إيصال مساعدات كافية لغزة   الزراعة تعلن استقطاب مستثمرين لمصنع السكر

دولة عربية تنسف أوكار الدعارة بالمتفجرات

{clean_title}
في خطوة غير مسبوقة ، أقدمت السلطات المغربية، يوم الأربعاء، على هدم عشرات الكهوف يتم استغلالها كأوكار للدعارة، والتي تتواجد في منطقة زليلك بضواحي مدينة فاس.

وبحسب ما نشرته مواقع محلية فإن عملية الهدم سبقتها حملات تمشيطية مكنت من توقيف بعض الأشخاص من طرف عناصر الدرك الملكي، بالإضافة إلى إشعار ساكني المنطقة بعملية تفجير الكهوف.

كما أفاد موقع فاس نيوز المحلي أن السلطات أعدت خطة عملية ميدانية قبيل الشروع في هدم الكهوف عن طريق تفجيرها، لافتا إلى أن هذه العملية أشرفت عليها شركة خاصة متخصصة في المتفجرات لقطع الطريق أمام المنحرفين الذين كانوا يستغلونها في الدعارة والإجرام.

وقد لاقت عملية هدم الكهوف استحسان ساكني المنطقة ، خاصة وأن مثل هذه الأماكن أصبحت من ضمن النقط السوداء التي تؤرق بال ساكني فاس، العاصمة الروحية والعلمية في البلاد.