آخر الأخبار
  الملك: الأردن سيبقى دائما بأمان بوجود نشامى القوات المسلحة   بن غفير وأهالي الأسرى الاسرائيليين يعلقون على قرار اقالة غالانت   نتنياهو ينقلب على وزير حربه .. ويكشف سبب اقالته!   أمانة عمان تكشف عن قيمة موازنتها للعام المقبل 2025   المنتدى الاقتصادي : توصيات تتعلق بالحد الأدنى للأجور   تفاصيل القرارات الصادرة عن مجلس الوزراء الاردني   أسماء الضباط الذين صدرت الإرادة الملكية السامية بترفيعهم من رتب عميد وعقيد   إجراءات حكومية جديدة تستهدف "العمالة غير الاردنية"   وفاة 4 أطباء أردنيين -أسماء   توضيح حول صرف رواتب معلمي الاضافي لشهر 10   التربية: فترة العطلة الصيفية وبين الفصلين لا تكفي لصيانة كافة المدارس   حالة جديدة من عدم الاستقرار الجوي تؤثر على المملكة في هذا الموعد !   بقيمة 3 ملايين دينار .. قروض لهذه الفئة من المواطنين في اربد   "الأعلى للسكان": ازدياد الطلاق طبيعي في ظل ارتفاع عدد المتزوجين   المنطقة العسكرية الجنوبية تطبق قواعد الاشتباك وتسقط طائرة مسيرة محملة بالمخدرات   طيران "راين إير" منخفض التكاليف يعود لعمّان الشهر المقبل   الأردن.. الحكومة تنهي إنشاء بنك البذور الوطني   إتمام الدراسات الهيكلية لتطبيق نظام الطرق مدفوعة الرسوم على شارع الـ 100   بيان من وزارة الزراعة بشأن فحص زيت الزيتون   التعليم العالي: منح وقروض لطلبة 4 ألوية استحدثت مؤخراً

مسلسل توقع عام 1992 ظهور فيسبوك

{clean_title}

بُث مسلسل "سينفيلد" لأول في تموز عام 1989، لكن إحدى حلقاته كانت غير عادية، فقد تحدثت عن نظام شبيه جداً بما نعرفه اليوم عن موقع التواصل الاجتماعي الأكبر، "فيسبوك".

وفي حلقة تعود لعام 1992 بعنوان The Bubble Boy، ظهر عرض افتتاحي يتحدث عن أجهزة الرد التلفونية.

وكانت هذه الأجهزة ذات شعبية واسعة في تلك الفترة، وخلال الحديث عنها جرى الربط من دون ذكر اسم بين الأجهزة وتطبيقات "فيسبوك" و"تويتر" و"إنستغرام".

وجاء في نص العرض "من المهم للغاية بالنسبة للبشر أن يشعروا بأنهم يتمتعون بشعبية وأنهم محبوبون بين مجموعة كبيرة من الناس الذين لا نهتم بهم".

وتحدث العرض أيضاً عن الإشباع الاجتماعي الذي نحصل عليه جميعاً من خلال رؤية ضوء أحمر وامض (التنبيهات) عندما نصل إلى المنزل (تسجيل الدخول).

وعلّقت صحيفة "إندبندنت" على هذا التشابه بأنه "صورة دقيقة ومخيفة حول المكان الذي كان يتجه إليه العالم"، وتابعت ساخرة "لا يمكن للمرء إلا أن يتخيل مارك زوكربيرغ الصغير وهو يشاهد العرض مع والديه ثم تلمع عيناه".