آخر الأخبار
  شاب دخل ليتوضئ .. فيتوفاه الله في اربد   "200 دينار سنويًا" .. توجه أردني لتحديد سقف قيمة الشراء إلكترونيا   الدفاع المدني ينقذ طفل سقط داخل حفرة في محافظة اربد   وزراء الطاقة والبيئة والتخطيط يبحثون في باكو احتياجات الأردن المناخية   الأردن يرفض اتهامات إسرائيل بتواطؤ الأونروا   الأرصاد : فرصة لسقوط الأمطار وهذه المناطق المتأثرة الأسبوع المقبل   إدارة السير تنوه: أعمال صيانة وتنظيف داخل أنفاق العاصمة تنفذها أمانة عمان   أجواء لطيفة في أغلب المناطق ودافئة في الأغوار والبحر الميت والعقبة   النفط يتراجع ويتجه لتسجيل خسارة أسبوعية   ولي العهد ينشر صورة للأميرة إيمان.. وهذا ما قاله   لماذا لم يسجل منتخب النشامى في مرمى العراق؟ سلامي يجيب ويوضح ..   انتهاء مباراة الأردن والعراق بالبصرة بـ"التعادل السلبي"   الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان   السوداني لحسان: مباراة العراق والأردن فرصة لتعزيز العلاقات   العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته   توضيح مهم جدا للعمالة السورية في الاردن   "الارجيلة" تتسبب بإغلاق 35 مقهى في العاصمة عمان! تفاصيل   الملك يفتتح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الاثنين   الملك في برقية لـ عباس: مستمرون بالعمل لإنهاء الظلم على الشعب الفلسطيني   مهم لهؤلاء الطلبة من المتقدمين للمنح والقروض - أسماء

موظفوا صندوق المعونة الوطنية يحتجون على صرف مكافآت ل30مديرا واستثناء المواظفين

{clean_title}

جراءة نيوز-عمان:

كشفت مصادر مطلعة ومسؤولة النقاب عن حصر مكافآت مدير عام المعونة الوطنية بمدراء ورؤساء أقسام في الإدارة العامة وبينت رسالة وصلت الى محرر جراءة نيوز ان احتجاجات واسعة تسود أوساط مدراء ورؤساء أقسام وموظفي مكاتب صندوق المعونة الوطنية في المحافظات والألوية وعدد كبير من رؤساء الاقسام والموظفين في الإدارة العامة بسبب قرار مدير عام الصندوق بسمة اسحاقات بصرف مكافآت مالية لـ 30 من المدراء ورؤساء الأقسام في مركز الادارة العامة للصندوق بقيمة 250 ديناراً لكل منهم وإستثناء باقي الموظفين منها والذين يصل عددهم الى أكثر من 450 موظفا وموظفة.

وتشير المعلومات الى أن الموظفين بصدد تقديم شكوى الى رئيس مجلس إدارة الصندوق وزير التنمية الإجتماعية المهندس وجيه عزايزه، يشكون فيها عدم وضوح آلية صرف هذه المكافآت والأسس التي إستندت اليها وسبب حصرها في عدد محدد من موظفي الإدارة العامة دون غيرهم. خاصة وأن مدراء وموظفي المكاتب في الميدان هم الذين يتحملون العبء الأكبر من العمل وهم على تماس مباشر مع المواطنين.