آخر الأخبار
  القوات المسلحة تتعامل مع جماعات تعمل على تهريب الأسلحة والمخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة   إنفجار جسم متفجر في الزرقاء ووفاة شخص وإصابة شخصين اخرين   وزير الزراعة: توفّر زيت الزيتون المستورد في الأسواق خلال مدة أقصاها 10 أيام   هيئة الإعلام تمنع التصوير خلال امتحانات الثانوية العامة دون تصريح   تأجيل رسوم الفصل الثاني لطلبة المنح والقروض   توضيح حكومي حول قرار الغاء إنهاء خدمات الموظفين بعد 30 سنة   محمود عباس: السلطة الفلسطينية مستعدة للعمل مع الرئيس ترمب والوسطاء والشركاء من أجل صنع السلام العادل والشامل   "رفض التبديل" .. يزيد أبو ليلى يكشف كواليس الهدف الأول في نهائي كأس العرب   إعفاء القماش المستورد لإنتاج الأكياس البيئية من الرسوم   فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية غدا   أورنج الأردن تواصل دعم الشباب وتختتم جولة خطوط YOمعاك بتجارب تفاعلية في الجامعات   مهم حول صرف رديات 2024!!   الحكومة تدرس استخدام سيارات الإسعاف لمسرب (الباص السريع)   وزير الاقتصاد الرقمي : تحديث شامل لتطبيق سند   غرفة تجارة الأردن: منحة تدريبية في إيطاليا لخريجي الجامعات   الحكومة تقر تسويات ضريبية جديدة   السميرات: بوابات إلكترونية في مطار ماركا مطلع 2026   حسان: ملتزمون بتصويب استيضاحات ديوان المحاسبة أولا بأول ومنع تراكمها   الحمادين: ديوان المحاسبة حقق وفرًا ماليًا 22.3 مليون دينار خلال 2024   أكثر من 17 ألف مخالفة لمركبات حكومية .. و82 حالة عبث بالتتبع الإلكتروني
عـاجـل :

ناجي من تفجيرات سريلانكا يروي تفاصيل مروعة عن "الإرهابي"

{clean_title}

روى أحد الناجين من تفجيرات كنيسة سان سيباستيان في نيغومبو بسريلانكا، تفاصيل اليوم الدموي الذي سقط فيه مئات القتلى، بعد عمل إرهابي أدانه القريب والبعيد، في العالم.

تفاصيل التفجير وكيف دخل الارهابي يحمل كيسا ثقيلا رواها ديليب فرناندو لوكالة فرانس برس.

يقال فرنالدو ذهبت لأداء القداس بمناسبة عيد الفصح، ولكن كنيسة سان سيباستيان كانت مكتظة جدا بالحضور، فقررت التوجه إلى كنيسة أخرى، ما دفعه إلى القول أنا محظوظ في ذلك اليوم.

ويتابع قوله :" وبعد وقت قصير على مغادرتي وقع تفجير ضخم في الكنيسة أثناء تواجد المصلين صباح عيد الفصح".

وصباح الإثنين عاد فرناندو إلى الكنيسة الواقعة في بلدة نيغومبو الساحلية ليعاين الدمار الذي لحق بالمكان حيث نجا مع أسرته من الموت.

ويذكر أن سبعة من عائلته بينهم حمويه وحفيدتين قرروا البقاء في الكنيسة رغم الازدحام، وجلسوا في الخارج لإكتظاظ الكنيسة في الداخل. وهناك في الخارج، شاهدوا رجلا يعتقدون إنه الانتحاري الذي نفذ الهجوم المروع.

وقال فرناندو "في نهاية القداس شاهدوا شابا يدخل الكنيسة حاملا كيسا ثقيلا".وأضاف "لامس رأس حفيدتي لدى مروره. كان منفذ التفجير".

وأضاف فرناندو إن أقاربه استغربوا دخول الرجل الكنيسة فيما كان القداس شارف على نهايته، مشيرا إلى أن الرجل كان يبدو في الثلاثينات من العمر و"شابا وبريئا" بحسب أقاربه.

وأضاف "سمعوا دوي الانفجار وسارعوا إلى المغادرة خائفين، اتصلوا بي على الفور لمعرفة ما إذا كنت داخل الكنيسة لكني بحلول ذلك الوقت كنت في كنيسة أخرى".