آخر الأخبار
  اتصال هاتفي يجمع وزير الخارجية أيمن الصفدي برئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي .. وهذا ما دار بينهما   وحدة دعم مبتوري الأطراف المتنقلة الأردنية تواصل عملها بغزة   جلالة الملك يسلم شركة كهرباء إربد جائزة الملك عبدالله الثاني للتميز للقطاع الخاص   الأمن يفتح باب التجنيد للذكور والاناث - تفاصيل   هل سترسل ايران مقاتلين للبنان أو فلسطين؟ الخارجية الإيرانية تجيب ..   الملك يرعى حفل جوائز الملك عبدالله الثاني للتميز   بيان صادر عن "الخارجية" بخصوص الاردنيين المتواجدين في لبنان   الإعلان عن شروط دولة "الاحتلال" للموافقة على وقف إطلاق النار في لبنان   الحكومة تقرر تخفيض أسعار البنزين والديزل في الاردن .. وبهذه النسب!   ثلاثة أحزاب ستحصل على 120 ألف دينار   إرادتان ملكيتان بإرجاء اجتماع مجلس الأمة ودعوته للانعقاد في 18 تشرين الثاني   البنك الأردني الكويتي ينفذ تجربة إخلاء وهمية لمباني الإدارة العامة والفرع الرئيسي وفيلا البنكية الخاصة   البدور: اذا فرضت المواجهة سيحمل الأردن السلاح بيده   إعلان هام صادر عن رئيس حكومة تصريف الاعمال في لبنان   وفاة مدير إدارة الرقابة في وزارة الأشغال   الأردن.. 10% انخفاض الطلب على المواد الغذائية   دائرة الإفتاء الأردنية توضح الحكم الشرعي لتضمين أُجرة صياغة الذهب على المقترض   جمعية البنوك توضح حول تخفيض أسعار الفائدة على قروض الأردنيين   السيارات الكهربائية أبرز أسباب تراجع الفاتورة النفطية الأردنية   انقطاع التيار الكهربائي الخميس والجمعة عن هذه المناطق .. أسماء

شاهد أفضل صورة صحافية لعام 2019 .. طفلة أبكت العالم

{clean_title}

فاز المصور جون مور بجائزة أفضل صورة فوتوغرافية صحافية لعام 2019، في سباق تنافس فيه أكثر من 4,738 مصوراً شاركوا بأكثر من 78,000 صورة، بحسب الـ"BBC".

وتظهر الصورة الطفلة الهندوراسية يانيلا سانتشيز وهي تنتحب بينما يقوم حرس الحدود الأميركيون باعتقالها ووالدتها ساندرا قرب بلدة مكالين بولاية تكساسفي أميركا.

وبحسب "BBC"، التقطت الصورة في حزيران 2018 وكان عنوانها "طفلة تنتحب عند الحدود".

وقال مور، وهو من كبار مصوري وكالة "غيتي": "أعتقد أن هذه الصورة أثرت في قلوب الكثير من الناس كما أثرت في قلبي لأنها تعطي موضوعا كبيرا بعدا انسانياً".

ومضى المصور للقول "عندما تنظر إلى وجه يانيلا، التي تجاوز عمرها الآن السنتين، ترى صورة الإنسانية والخوف المستفحل جراء القيام برحلة طويلة مضنية من أجل عبور الحدود الأميركية في عز الليل".

وكان قال في حديثه عن الصورة المثيرة للجدل "في آخر الطابور كانت الأم مع ابنتها. لقد تحدثت معها لفترة وجيزة، وقالت إنها كانت من الهندوراس وأنها سافرت وطفلتها البالغة من العمر عامين لمدة شهر للوصول إلى الحدود، طلب منها الضابط أن تضع الطفلة على الأرض أثناء تفتيش الأم، فبدأت الفتاة الصغيرة بالبكاء على الفور".

وبعد انتشار الصورة حول العالم، اضطرت سلطات الحدود الأميركية إلى التأكيد بأن يانيلا وأمها لم تكونا ضمن الآلاف الذين فرّق شملهم المسؤولون الأميركيون عند حدود الولايات المتحدة الجنوبية