آخر الأخبار
  اتصال هاتفي يجمع وزير الخارجية أيمن الصفدي برئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي .. وهذا ما دار بينهما   وحدة دعم مبتوري الأطراف المتنقلة الأردنية تواصل عملها بغزة   جلالة الملك يسلم شركة كهرباء إربد جائزة الملك عبدالله الثاني للتميز للقطاع الخاص   الأمن يفتح باب التجنيد للذكور والاناث - تفاصيل   هل سترسل ايران مقاتلين للبنان أو فلسطين؟ الخارجية الإيرانية تجيب ..   الملك يرعى حفل جوائز الملك عبدالله الثاني للتميز   بيان صادر عن "الخارجية" بخصوص الاردنيين المتواجدين في لبنان   الإعلان عن شروط دولة "الاحتلال" للموافقة على وقف إطلاق النار في لبنان   الحكومة تقرر تخفيض أسعار البنزين والديزل في الاردن .. وبهذه النسب!   ثلاثة أحزاب ستحصل على 120 ألف دينار   إرادتان ملكيتان بإرجاء اجتماع مجلس الأمة ودعوته للانعقاد في 18 تشرين الثاني   البنك الأردني الكويتي ينفذ تجربة إخلاء وهمية لمباني الإدارة العامة والفرع الرئيسي وفيلا البنكية الخاصة   البدور: اذا فرضت المواجهة سيحمل الأردن السلاح بيده   إعلان هام صادر عن رئيس حكومة تصريف الاعمال في لبنان   وفاة مدير إدارة الرقابة في وزارة الأشغال   الأردن.. 10% انخفاض الطلب على المواد الغذائية   دائرة الإفتاء الأردنية توضح الحكم الشرعي لتضمين أُجرة صياغة الذهب على المقترض   جمعية البنوك توضح حول تخفيض أسعار الفائدة على قروض الأردنيين   السيارات الكهربائية أبرز أسباب تراجع الفاتورة النفطية الأردنية   انقطاع التيار الكهربائي الخميس والجمعة عن هذه المناطق .. أسماء

تحذير علمي صارم: لا تخرج قطك من البيت

{clean_title}

وجهت دراسة علمية حديثا تحذيرا "صارما"، من ترك القطط المنزلية تتجول خارج المنازل، باعتبارها من أهم الأسباب الناقلة والمسببة للأمراض لأصحابها.

لذلك، إذا كنتم تعتقدون أن منح القطط حرية الخروج واللعب خارج المنزل مفيد لصحتها، فينبغي أن تعيدوا التفكير في ذلك، طبقا للدراسة التي سلطت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الضوء عليها.

وأشارت الدراسة التي أجرتها جامعة أوبورن في ولاية ألاباما الأميركية، بعد البحث عن دلائل من 21 دراسة علمية أخرى لتحديد خطر التقاط القطط للعدوى خارج المنازل، إلى أن هذه الفرص كبيرة.

وكشفت الدراسة أن القطط المنزلية التي تتنقل بحرية خارج المنازل عرضة أكثر بثلاث أضعاف للإصابة بالعدوى والأمراض، من تلك التي تبقى في المنازل.

ومن بين الأمراض والعدوى التي تلتقطها القطط عندما تتجول خارج المنزل، بكتيريا التوكسوبلازما أو "المقوسة الغوندية"، التي يمكن أن تنتقل إلى البشر وارتبطت بأمراض مثل الاكتئاب والفصام عند البشر.

كذلك يمكن للقط أن تصاب بالديدان الأسطوانية، التي يمكن أن تنتقل للأطفال وتسبب الحمى وآلام المعدة والإمساك، في حالات نادرة.

ووجد أن القطط عندما تخرج من المنزل تكون عرضة لالتقاط العدوى أكثر بنسبة 2.77 مرة من تلك التي تبقى داخل المنزل، بصرف النظر عن عدد مرات خروجها.

وبحسب الباحثين، تنتقل البكتيريا والعدوى إلى القطط في الخارج عن طريق اللمس واللعاب وحتى الهواء.

وقال الباحثون إن دراستهم تدعم فكرة إبقاء القطط داخل المنازل لتقليل فرص إصابتها بالعدوى والأمراض أو انتقالها إليها، التي قد يكون لها انعكاسات على البشر والصحة العامة.