آخر الأخبار
  اتصال هاتفي يجمع وزير الخارجية أيمن الصفدي برئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي .. وهذا ما دار بينهما   وحدة دعم مبتوري الأطراف المتنقلة الأردنية تواصل عملها بغزة   جلالة الملك يسلم شركة كهرباء إربد جائزة الملك عبدالله الثاني للتميز للقطاع الخاص   الأمن يفتح باب التجنيد للذكور والاناث - تفاصيل   هل سترسل ايران مقاتلين للبنان أو فلسطين؟ الخارجية الإيرانية تجيب ..   الملك يرعى حفل جوائز الملك عبدالله الثاني للتميز   بيان صادر عن "الخارجية" بخصوص الاردنيين المتواجدين في لبنان   الإعلان عن شروط دولة "الاحتلال" للموافقة على وقف إطلاق النار في لبنان   الحكومة تقرر تخفيض أسعار البنزين والديزل في الاردن .. وبهذه النسب!   ثلاثة أحزاب ستحصل على 120 ألف دينار   إرادتان ملكيتان بإرجاء اجتماع مجلس الأمة ودعوته للانعقاد في 18 تشرين الثاني   البنك الأردني الكويتي ينفذ تجربة إخلاء وهمية لمباني الإدارة العامة والفرع الرئيسي وفيلا البنكية الخاصة   البدور: اذا فرضت المواجهة سيحمل الأردن السلاح بيده   إعلان هام صادر عن رئيس حكومة تصريف الاعمال في لبنان   وفاة مدير إدارة الرقابة في وزارة الأشغال   الأردن.. 10% انخفاض الطلب على المواد الغذائية   دائرة الإفتاء الأردنية توضح الحكم الشرعي لتضمين أُجرة صياغة الذهب على المقترض   جمعية البنوك توضح حول تخفيض أسعار الفائدة على قروض الأردنيين   السيارات الكهربائية أبرز أسباب تراجع الفاتورة النفطية الأردنية   انقطاع التيار الكهربائي الخميس والجمعة عن هذه المناطق .. أسماء

أمريكي يكشف 'السبب الحقيقي' لبناء الأهرامات

{clean_title}

لطالما كانت كيفية بناء الأهرامات في مصر القديمة منذ آلاف السنين مسألة محيرة لكثير من العلماء، ولذلك أسقط الكثيرون نظريات مختلفة وغريبة تتعلق بهذا المعلم الحضاري الأثري.

وكشف مؤلف أمريكي عن نظرية "مقنعة" يمكن أن تلقي الضوء على سبب تحفيز المصريين للشروع في إنشاء واحد من أكثر مشاريع البناء طموحا في تاريخ البشرية.

وفي فيلم وثائقي بعنوان: "مصر: البحث عن إله النيل"، قال المؤلف ريتشارد بانغ، إن "أحد الأسباب ربما تكون التماسيح"، مشيرا إلى أنه خلال الفيضانات السنوية، "فكك نهر النيل الوادي المصري وجلب تربة خصبة جدا والكثير من التماسيح".

وبحسب التقارير التاريخية، فإن نهر النيل يغمر المدن المحيطة به بين يونيو وأيلول من كل عام، في موسم أطلق عليه المصريون القدامى اسم "أخيت" أو "الفيضان".

وأرسل ذوبان الثلوج والأمطار الصيفية الغزيرة في الجبال الإثيوبية سيلا من المياه، تسبب في فيضان ضفاف النيل في مصر على الأراضي الصحراوية المسطحة.

ويوضح بانغ خلال الفيلم الوثائقي أن الأهرامات بنيت بمثابة مكان لحفظ الأشياء الثمينة، "على أمل التمكن من نقلها إلى الحياة الأخرى".

وأضاف أن المصريين كانوا يخشون قوة التماسيح لأنها كانت تشكل خطرا حقيقيا عليهم، كما أن النيل الممتلئ بالتماسيح، كان مهما جدا للمجتمع المصري لكسب العيش.

وأشار بانغ إلى أن المصريين القدماء قاموا بتحنيط التماسيح ووضعوها في المقابر لتكون بمثابة حماية للموتى وجلب السلطة لهم في الحياة الأخرى، فضلا عن أنهم جعلوا منها إلها يحمل اسم "سوبيك"، والذي كان على شكل إنسان برأس تمساح، ليرمز إلى امتلاك قوة وطبيعة التماسيح بالإضافة إلى كونه رمزا لقوة الفرعون.